هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دافع الرئيس التونسي قيس سعيّد عن قراره حل البرلمان ووضع دستور جديد والدعوة لانتخابات تشريعية في 17 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، رغم الانتقادات لمساره.
أدانت الطبقة السياسية الأمريكية، الأحد، بشدة دعوة وجهها الرئيس السابق دونالد ترامب السبت، للاستغناء عن الدستور لإعادة النظر في نتيجة الانتخابات الرئاسية في العام 2020 التي فاز بها جو بايدن..
إسماعيل ياشا يكتب: مسودة الدستور التي كشف عنها تحالف الطاولة السداسية لم تحظ باهتمام الشارع التركي الذي تختلف همومه وأولوياته عن أولويات الأحزاب الستة. ومن المؤكد أن انشغال التحالف المعارض بما لا يعني المواطنين كثيرا خطأ إستراتيجي كبير، في ظل نتائج استطلاعات الرأي التي تشير إلى أن الشارع التركي يرى ارتفاع الأسعار أكبر مشكلة يجب حلها من قبل الحكومة
طالبت "الجبهة الثورية" السودانية، التي تضك 8 فصائل مسلحة وسياسية، بإشراك كل الأطراف في إبداء ملاحظات على مسودة "مشروع الدستور الانتقالي".
أراد كليتشدار أوغلو تقديم مشروع قانون في البرلمان بشأن "حماية الحجاب"، لكن الرئيس التركي تقدم عليه بخطوة ودعا لإجراء تعديل دستوري بالأمر، ويأتي طرح "قضية الحجاب" المنتهية في ظل حكم حزب العدالة والتنمية قبل أشهر من الانتخابات العامة..
لم يعد المجتمع الدولي مستعداً لإسناد جماعة سياسية وأجندة حزبية، بقدر ما أصبح أكثر تفهماً للتعقيدات الراهنة..
دعا رئيس مجلس القضاء الأعلى العراقي فائق زيدان، السبت، إلى ضرورة إعادة النظر بصياغة مواد الدستور التي سببت حالة الانسداد السياسي في البلاد، مشددا على أن حل البرلمان ليس من صلاحيات القضاء.
دعت الأمم المتحدة، الأربعاء، الأطراف العراقية إلى احترام مؤسسات الدولة والعمل وفقًا للدستور من أجل إيجاد حل للخلافات الراهنة.
فختمُ الدستور والإذن بإصداره من لدن الرئيس يجعلان منه "السلطة التأسيسية" الوحيدة للجمهورية الجديدة ويُؤكدان انتصاره على معارضي خارطة الطريق التي وضعها للخروج من حالة الاستثناء، بعد أن حوّلها إلى مرحلة مؤقته تمهد لجمهوريته الجديدة
كلما نجح الرئيس في فرض الأمر الواقع ستضيق دائرة الحقوق والحريات الفردية والجماعية. وهو ضيق ستفرضه بالضرورة طبيعة السلطة الجديدة (نظام رئاسوي)، كما ستفرضه طبيعة المهام التي عليها القيام بها لتوفير التمويل الخارجي للميزانية
ما تخشاه الأوساط القريبة من رئاسة الجمهورية هو أن تتسع دائرة الغاضبين على الرئيس
السؤال الأخطر الذي يطرحه "التأسيس الجديد" ليس سؤالا دستوريا بل هو سؤال سياسي
بغض النظر عمن هو على حق في هذا الجدل وهذه المراوحة، ومن هو على خطأ، عاشت تونس وتعيش مذ سنة حالة من الاضطراب الدستوري والسياسي، فتحت البلاد على أكثر من تساؤل وعلى العديد من الاحتمالات، يمكن إجمالها في تخوّف كبير حول مآلات الوضع في تونس
المراد هو تفريغ الحوار الوطني من محتواه، فاللجنة التنسيقة اختطفت القرار فيه، وهي لجنة من الأقليات الناصرية الوظيفية، ومن ثم وضعت هامش الحوار وألزمت به المدعوين الذين اختارتهم، وقد هبطت بسقف الكلام ليكون في مستوى الأرض!
وأثار مسار صياغة الدستور الجديد جدلا واسعا بالبلاد، في وقت قاطع فيه الاتحاد العام التونسي للشغل الحوار الوطني، الذي عرف غياب عدد من الأحزاب المناهضة لمسار 25 تموز/ يوليو، من ضمنها "حركة النهضة"..
حذّرت وسائل إعلام فرنسية من أن مشروع الدستور الجديد الذي يجرى التصويت عليه في استفتاء شعبي بتونس في 25 تموز/ يوليو، سيغيّر النظام السياسي إلى رئاسي بما يهدد الديمقراطية.