هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف عنصر سابق في ميليشيات "الشبيحة" السورية، عن الطريقة التي أنشأت فيها عائلة الأسد الحاكمة مجموعاتهم، والتي كُلف أعضاؤها بترويع وقتل المعارضين السوريين، وذلك في مقابلة لصحيفة ديلي تيلغراف البريطانية، التي أكدت ارتكابهم (الشبيحة) أفظع المجازر ضد المدنيين سواء في بانياس أو الحولة أو تل الأبيض.
حذر مستشرقان "إسرائيليان" من "التداعيات الكارثية" لأي تحرك "إسرائيلي" قد يؤثر على موازين القوى بين نظام بشار الأسد وخصومه.
قالت مصادر أمنية وطبية إن خمسة اشخاص قتلوا في مدينة طرابلس بشمال لبنان، الجمعة، خلال معارك بين قوات مؤيدين للنظام السوري ومعارضين له.
كتب عبدالوهاب الأفندي: (1) ليست هناك حاجة للتكهنات حول موعد وطريقة سقوط النظام السوري، لأنه قد سقط فعلاً، وبالتحديد في معركة القصير في ايار/مايو من العام الماضي. أعلن حزب الله رسمياً سقوط النظام عندما اضطر لإسقاط الأقنعة ولم يجد بداً من التدخل السافر لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من حطام النظام الأسدي. و
قال البروفيسور الإسرائيلي إيال زيسر أن لا أحد في سوريا يريد التصعيد العسكري ومواجهة إسرائيل لكن الحدود السورية لم تعد أهدأ حدود لإسرائيل كما كانت طوال أربعين سنة.
نفى جمال معروف، قائد جبهة ثوار سوريا أن يكون قد انتفع من الحرب الدائرة في سورية، أو أن يكون جمع ثروة وسيارات لاستخدامه الخاص. واتهم في لقاء مع صحيفة "ديلي تلغراف" معظم نقاده، وعدد منهم قادة فصائل أخرى، أنهم "جاؤوا للثورة متأخرين"، وأنهم من الذين يحاولون نشر أيديولوجيتهم الإسلامية التي تتناقض مع
حذرت صحيفة يديعوت في افتتاحيتها "إسرائيل" من التورط بما أسمته "المستنقع السوري" والبقاء على الحياد مهما بلغت التحرشات على الحدود، مشددة على أهميّة "الدفاع عن الحدود بقدر المستطاع".
كتب حسن أبو هنية: مع دخول الثورة السورية عامها الرابع منذ انطلاقتها في منتصف آذار/ مارس2011، أصبحت المسائل الإنسانية تهيمن على الجدل والنقاش الدائر داخل أروقة منظومة "أصدقاء سوريا" المفترضين، ولم تعد دماء أكثر من 150 ألف سوري وملايين المنكوبين من ضحايا ألة القتل العسكرية النظامية الفاشية تثير "الأصد
حذر وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعلون، الأربعاء، رئيس النظام السوري، بشار الأسد، من أنه سيدفع الثمن باهظا إذا "ما استمر بالتعاون مع جهات معادية لإسرائيل"، وذلك على خلفية إصابة 4 جنود إسرائيليين، الثلاثاء، عند الحدود مع سوريا.
مع حلول يوم 18 آذار الحالي تتم الثورة السورية سنتها الثالثة منذ بدء الانتفاضة الشعبية في مدينة درعا والتي توسعت إلى بلدات حوران بالتوازي مع ريف دمشق وبانياس واللاذقية وحمص، لتتوسع قاعدتها الشعبية في وقت سريع بحكم العنف الدموي الذي واجه النظام به الحراك الشعبي وفي المناطق التي شكلت قيم التضامن العشائ
مع تذكر السوريين لأيام بدء الثورة المستحيلة واحتفالهم الرمزي بذكراها الثالثة، نشهد تناسياً شبه متعمد للحقيقة الأكثر وضوحاً وإلحاحاً وقساوة: أننا نبدأ السنة الرابعة من هذه الحرب الطويلة.
قال رئيس الائتلاف السوري المعارض أحمد الجربا: "إن الشعب السوري يقتل بأسلحة إيرانية وروسية، وبأيادي مرتزقة من حزب الله (اللبناني)، لكن ما يقتلنا هو الصمت الأممي الرهيب".
أكدت صحيفة هآرتس أن سبب بقاء النظام السوري وتمكينه حتى الفترة الحالية، هو المساعدة الخارجية التي يحصل عليها من روسيا وإيران وحزب الله.
كتبت النهار اللبنانية قراءة في دلالات سقوط بلدة يبرود في القلمون غربي دمشق بيد الجيش السوري والميليشيات الشيعية الموالية له.
يدخل النزاع في سوريا الذي حصد اكثر من 146 ألف قتيل، السبت عامه الرابع من دون أي بارقة أمل بقرب انتهائه.