هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فجر يوم الاثنين السادس من شباط/ فبراير ٢٠٢٣ لم يكن كأي فجر يوم شهدَه أتراك وسوريون منذ قرن ونيِّفٍ من زمان حافل بالكوارث.. فجرُ يومٍ زُلزلَت فيه الأرض وزَلزَلَت الأرضُ مَن عليها، وامتد غضب الطبيعة "من مرعَش إلى حماة، ومن انطاكية إلى حلب، ومن أَضَنَة وغازي عنتاب إلى اللاذقية، ومن أُورفة إلى إدلب"..