هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على عكس ما هلل "إعلام السامسونج" في مصر، لما توهم أنه رسائل فاضحة للإخوان والرئيس مرسي - دون أن يظهر رسالة واحدة تخدم هذا الغرض - فإن الرسائل المنشورة على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية وفي العديد من وسائل الإعلام حملت إنصافا للرئيس مرسي
الأخطر من ذلك، فإن الوفد التطبيعي دخل الأقصى دون إعلام دائرة الأوقاف هناك، وهو تجاوز لصلاحيات الأوقاف الأردنية صاحبة الوصاية على المقدسات في القدس، وبمثابة سحب اعتراف هذه الدول العربية التي أرسلت هؤلاء الأشخاص بالوصاية الأردنية، واعتراف بسيادة الاحتلال على المقدسات
جاء تقرير النيابة في حادث فتاة المعادي ليقرر أن زمن وصول الخدمة الاسعافية كان ثلاثين دقيقة كاملة، كانت كافية حتى تفقد المصابة حياتها قبل وصول الخدمة الصحية الإسعافية إليها
كم حاول إعلام العار أن يروج مع قائد الانقلاب في كل مناسبة بأن ثورة يناير كانت مؤامرة، لجعلها شماعة يعلق عليها فشله!!
غاية البؤس ما نعيشه نحن البشر الفقراء المستضعفين الطيبين والمُسْتَهدفين من الكبار والساسة وتجار والأوبئة، ونبقى على مشارف اليأس، نستشرفه من قنن الأحداث والأحقاف حيث يبقينا الرعب والتمزق والصمت.. يا ويلنا إن نحن شكونا..
المشكلة العصيّة في سلوك القيادة الرسمية الفلسطينية بالنسخة الفتحاوية (ياسر عرفات ومحمود عباس) وبطانتيهما، كانت وما زالت هي "اللامصداقية"..
خاضت الإدارة الأمريكية معركة كبيرة في مجلس الأمن لتمديد هذا الحظر خلال الشهور الماضية، قبل أن تخفق في ذلك لعدم تماهي شركاء الاتفاق النووي، وهم أعضاء بالمجلس مع حراكها، وعليه لجأت لخطوة غير قانونية هي الضغط على آلية "الزناد" أو ما يعرف أيضا بـ"فض النزاع"، لانسحابها من الاتفاق يوم 8 أيار (مايو)..
إذا كانت واشنطن تملك كل أوراق اللعبة وتملك حماية كراسى الحكم في المنطقة العربية، فإنها تستخدم ذلك للتقارب بين إسرائيل والحكام العرب، وهذا التقارب كمبدأ عام يظهر أن مصالح الحكام في ناحية ومصالح الأوطان في ناحية أخرى.
مهما كانت "الورقة البيضاء" ناصعة، فهل سيَسمح حيتان الفساد السياسيّ والماليّ بأن تقترب منهم أدوات الضبط والمحاسبة؟
أخطر ما كان يمارسه اللّواء محمّد ناصيف مع الدّكتور البوطي هو ما يمكن تسميته "لعبة الوثائق"، حيث أسهم بتشكيل قناعات وبناء مواقف الدّكتور البوطي تجاه الكثير من القضايا والأشخاص والكيانات
لفهم أداء الرئيس قيس سعيد، سيكون علينا أن نستحضر معطيين هامين كان لهما تأثير كبير في بناء الجملة السياسية للرئيس وفي هندسة علاقاته بباقي الفاعلين السياسيين
قد أثار تعيين عمان "تركي محمود البوسعيدي"، سفيرا مفوضا وفوق العادة لدى النظام السوري، السؤال عن الهدف من وراء هذه الخطوة.
إن صحَّت الوسيلة، وصحَّ للمؤمن استعمالها؛ صارت مجرَّد أداة لتيسير الحركة الإنسانية في الوجود، وليست وسيلة للدعوة إلى الله، إذ إن للدعوة وسيلتها التي لا تتغيَّر ولا تتبدَّل.
ستبدأ الكثير من الأسئلة عن اتفاق الطائف وجدواه ومدى الالتزام به، ضمن ميثاقية فضاضة المفاهيم والتأويلات والتفسيرات. فكل فريق لبناني بات يفسر الطائف وميثاقيته على هواه ومشتهاه
في ظل مرحلة انتقال قاسية وبدعم وحرص أمريكي تسعى إسرائيل لإحداث اختراق وبناء علاقات مع دولة ذات أهمية بالغة، من حيث عمقها وتأثيرها