هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما هو المشروع الذي تحرص "إسرائيل" على إنفاذه، ويعارضه الفلسطينيون كلّهم، في حين تدعمه أنظمة عربية حليفة لترامب، الداعم الأكبر لسياسات بنيامين نتنياهو؟! لا شيء، سوى مشروع تصفية القضية الفلسطينية، المعروف بـ"صفقة القرن"!
ما تشرحه لنا تلك الأحداث، أن هناك ذُعرا من وجود أي رابط مع الإخوان من أطراف الحركة المدنية في مصر، فضلا عن وجود خلافات فكرية، وإرثا من الصراعات والعداوات في فترة ما بعد ثورة يناير 2011. وفي مقابل الذُّعر، يأتي خطاب المكايدة برفض الأطروحات المقابلة ورفع السقف ضد خطابها.
مدخل تفريغ رمضان من معانيه الدينية الروحانية والتضامنية والإنسانية (الجهادية)؛ هو وضعه في سياق الاستهلاك عامة والاستهلاك التفاخري
لا جديد في عدوان الاحتلال على غزة خلال اليومين الماضيين، فالعدوان والعنف والقتل هو أمر متوقع من الاحتلال بحكم طبيعته العنصرية والدموية، وهي طبيعة يفهمها الفلسطيني الذي يكتوي بنار هذا الاحتلال منذ عقود، ويفهمها أيضا العربي الذي لا يزال على "عربيته"، ويفهمها الإنسان الذي لا يزال يحتفظ بإنسانيته وآدميت
اقترب الشيخ يوسف البدري من السلطة حتى احترق، ووصل في قربه إلى أن يدعوه مبارك لمنزله، ويحدثه عن زهده، وكيف أن أثاثه وفرشه لم يغيره، فهو ذاته الفرش والأثاث الخاص بـ "عش الزوجية"، الذي جمع بينه وبين "سوزان"!
السندويش طعام سريع، والسرعة خطرة في الطرقات وفي البلعوم أيضا. الأكل السريع موت سريع.
ظهور البغدادي يدشن العودة للعمل كمنظمة وليس كدولة خلافة ، ويشير إلى التحول من نمط الحروب التقليدية إلى نمط حروب العصابات
هكذا يستمر السير في دوامة الاقتراض، وتكلفته وتضييقه على باقي أبواب الإنفاق في الموازنة
يعتبر هذا الحادث الأول من نوعه منذ قيام الثورة، تم خلاله اللجوء إلى العنف ضد أحد قادة حركة النهضة بدوافع أيديولوجية وسياسية. وهو ما ذكر الجميع بعنف مشابه ومتبادل كان يحصل بين الإسلاميين واليساريين خلال السبعينيات والثمانينيات
الميسري هو ثالث أهم مسؤول في مجلس الوزراء، وبقي في عدن طيلة الفترة الماضية، في ظل علاقة متوترة مع الأطراف الجنوبية المدعومة من الإمارات، والتي تعمل على تقويض نفوذ السلطة الشرعية بشكل ممنهج ومستمر، وإسناد كامل من أبو ظبي
المراحل الانتقالية لها مخاطر عامة في العالم كله، ولكنها في الوطن العربي تتركز في عدة نقاط أساسية؛ تحاول هذه المقالة شرحها باختصار أرجو أن يكون غير مخل..
ياسر الزعاترة يكتب لـ"عربي21": عن رسالة أوغلو.. ماذا تعني وما هو الرد؟
هناك سيناريو التوافق الدولي، الأوروبي ـ الأوروبي، لمنع تفجر الوضع في ليبيا أكثر وانتقال الحرب إلى مواجهة إقليمية، شبيهة بما يقع في اليمن، وقد ينجح هؤلاء في فرض وقف لإطلاق النار لكنهم لن يفلحوا في بلورة حل سياسي مقنع للطرفين، ليس في المدى القصير قطعا.
اختار الثوار واجهة مقر قيادة القوات المسلحة موقعا لاعتصامهم التاريخي، ناشدين انحياز تلك القوات للثورة كما فعلت في عام 1964 ضد نظام الفريق إبراهيم عبود، وفي عام 1985 ضد نظام المشير جعفر نميري.
الاستعمار وأعوانه هو المشكلة وليس الإخوان، وعندما ندرك هذا ستكون بداية المواجهة الصريحة، بدلا من خلق أزمة ليست حقيقية؛ وإضاعة الوقت في حلها
لا نستطيع إلا أن نعلم أن هناك مساحات كبيرة من الفراغ في "القيادة"، بذات المساحات الكبيرة للحراك الشعبي الملهم الحالي