هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا يحق لأي دولة أن ترتكب المجازر وتدعي الدفاع عن النفس. لقد آن الأوان لإعادة تعريف مفهوم «الدفاع عن النفس» في ظل استغلاله للإبادة الجماعية
الاستنكار الفلسطيني للتمييز بين قوة احتلال وشعب يرزح تحت بطشه، له رغم كل شيء، سنده القانوني في التشريعات الدولية، بينما الاستنكار الإسرائيلي لا سند له
الموقف الصادر عن المدّعي العام بدا مقلقاً للغاية في نظر الحكم الصهيوني وحلفائه الأكثر وفاءً
في الجولة الأخيرة لوزير الخارجية الأمريكي إلى الشرق الأوسط، وزيارته للمملكة العربية السعودية، قيل إن الزيارة لها دلالة تتعلق باقتراب التوصل إلى اتفاق أمني
تقاعدَ الأمريكي لورنس دافيدسون عن تدريس التاريخ في جامعة وست شيستر، بنسلفانيا؛ لكنه، لحسن حظّ الباحثين عن أنساق النقد الأعمق للسياسات الخارجية الأمريكية واستراتيجيات الإمبريالية
قبل الحرب على غزة كانت مجرد المطالبة بمقاطعة من أي نوع لإسرائيل أو المستوطنات في الضفة، مخالفة يعاقب عليها القانون الأميركي
جسّد انهيار الاتحاد السوفييتي فرصة لانفراد الولايات المتحدة وحلفائها بدفة القيادة العالمية، الأمر الذي نتج
كل من كان يرغب في الرؤية، كانت الحقيقة جلية تماماً في عام 1955 عندما كتبت حنا أريندت تقول: "يعاملون العرب، من تبقى منهم هنا، بطريقة تكفي بذاتها لأن يجتمع العالم بأسره ضد إسرائيل"..
مظاهر وأشكال خروج إسرائيل عن الإجماع الدولي فهي لا تعد ولا تحصى، وإسرائيل تواصل حرب الإبادة الجماعية على فلسطين وعلى غزة بالذات.
مزق جلعاد أردان ميثاق الأمم المتحدة رفضاً واحتجاجاً وغضباً على أن تاخذ فلسطين حيزها التدريجي، في الموقع الذي تستحقه على حساب المستعمرة، التي لم تلتزم بأي من قرارات الأمم المتحدة.