عربى21
الثلاثاء، 28 يونيو 2022 / 28 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الغارديان: الأوكرانيات في غزة يواجهن معاناة مزدوجة
  • قاض مصري يقتل زوجته الإعلامية.. هددته بفضح هذا الأمر
  • MEE: لقاء سري بين السعودية وحزب الله مهّد لهدنة اليمن
  • أغلى 10 لاعبين عرب في تاريخ الانتقالات (إنفوغراف)
  • تحقيق مع الفنان محمد رمضان بتهمة التهرب من الضريبة
  • السلطات الهندية تعتقل صحفيا مسلما بسبب منشور على تويتر
  • صحيفة عبرية: هذا هو هدف بايدن الأساس من زيارته للمنطقة
  • اجتماع إسرائيلي عربي في البحرين لاستكمال مخرجات "قمة النقب"
  • "نكسة" تاريخية.. الأهلي السعودي يهبط لدوري الدرجة الأولى
  • نائب ليبي يحذر "الجيران" من المساس بالحدود.. من يقصد؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    إعادة إنتاج الخديعة السياسية

    نور الدين العلوي
    # الثلاثاء، 17 مايو 2022 06:11 م بتوقيت غرينتش
    0
    إعادة إنتاج الخديعة السياسية
    الثائرون ضد انقلاب قيس سعيد في تونس متفائلون جدا إلى درجة الإيهام بأنهم سيمسكون غدا برقبته ومحاسبته. وهم لفرط تفاؤلهم يعتبرون زيارة الرئيس الجزائري إلى تركيا وعقده لاتفاقيات كثيرة ماء في طاحونة انتصارهم، ويروجون الآن (الثلاثاء، 17 أيار/ مايو) أن طرد باشاغا من طرابلس حدث مؤثر في الداخل التونسي، ناسفين كل اختلاف محتمل (أو خصوصية) بين تجارب الدول الثلاث وطبيعة أنظمتها والظروف الخاصة التي يمر بها كل بلد.

    بودي أن أقاسمهم كل هذا الاستبشار لكني أفضل التوقف عند أمر تونسي خاص، وهو أن معارضي الانقلاب -وهم طرائق قددا- يطوفون بكثير من الخبث السياسي حول نفس الأخطاء التي أدت إلى الانقلاب، ليعيدوا خداع أنفسهم بوهم تقدم لا ينتج إلا دورة جديدة من التخلف الديمقراطي. ولهذا الخبث أو الغباء وجهان: التجميع السياسي بالكم على حساب النوع، والتسرب دخل الكم دون الارتقاء النوعي.

    وهْم التجميع الكمي

    الذين قفزوا منذ البداية إلى توليف اسم سياسي ميداني (مواطنون ضد الانقلاب) فتحوا ثغرة حقيقية في لحظة الارتباك التي أعقبت الانقلاب، فسار خلفهم عدد من الناس، فتحولت حركة أفراد إلى مبادرة ديمقراطية بهدف تكبير "الكدس" كما يقال في تونس، أي توسيع عدد المنخرطين في مقاومة الانقلاب، وكانت الدعوات مفتوحة للانخراط في الشارع دون حسابات مسبقة. بعد تسعة شهور من الانقلاب تبين للناس أمران: أن عمق المبادرة ظل دوما حزب النهضة وجمهوره المنضبط يزيد وينقص أحيانا تحت تأثير الطقس، لكن لم يتشكل تيار شعبي حقيقي وواسع ومتنوع سياسيا حول المبادرة (هذا دون غمط حق كثير من نشطاء صادقين وغير مخترقين).

    بعد تسعة شهور من الانقلاب تبين للناس أمران: أن عمق المبادرة ظل دوما حزب النهضة وجمهوره المنضبط يزيد وينقص أحيانا تحت تأثير الطقس، لكن لم يتشكل تيار شعبي حقيقي وواسع ومتنوع سياسيا حول المبادرة


    والثاني أن الأزمة الاجتماعية والاقتصادية (وأهم أسبابها الحصار المالي الخارجي للانقلاب) قد بدأت تلقي بظلالها على مستقبل الانقلاب، كما أن مشروع الرئيس السياسي ليس شاغلا حقيقيا لدى الشارع، وهذا ما دفع حزاما كبيرا من حول الانقلاب إلى الابتعاد عنه ومن ثم البحث عن مقعد ضمن المعارضة، وهو ما خلق موجة تفاؤل تنفخ في احتمال التقاء كل المعارضين في جبهة واحدة. وزاد هذا في نهم التجمعيين إلى العدد دون تمحيص، وأوحى إلى الهاربين من حول الانقلاب بأنهم سيجدون مكانهم الطبيعي في المستقبل بصفتهم أيضا ديمقراطيين أبرياء معارضين للانقلاب.

    محاولة العودة الطاهرة

    ظنت المبادرة الديمقراطية أن انتداب السيد نجيب الشابي إلى صفها وإعادة تدويره كرجل إجماع وطني ذي تاريخ ديمقراطي قد سهل لها التجميع، وتم تسويق صورة أو خلق انطباع بأن الشارع الثائر أكثر من جمهور النهضة وحزامها التقليدي (ائتلاف الكرامة وحراك المرزوقي).

    وفتح السيد نجيب قنوات حوار مع أسماء شخصيات سياسية ومسميات حزبية، وكثرت الحركة بين مكتبه ومكاتب الأحزاب والسفارات. هذه الحركة الدؤوبة ولدت الوهم الثاني بأن من ناصروا الانقلاب وتعرضوا إلى الطرد من حماه قد وجدوا ثغرة العودة والنجاة، فكثرت إعلانات المعارضة لكنها استصحبت شروطها الخاصة.

    عند النظر في البيانات (التي صدرت كلوائح شروط مسبقة) نجد أن هذه الأسماء لم تغادر مربعات فعلها السياسي السابقة على الانقلاب، وهي أن تحكم دون ثقل جماهيري حقيقي


    عند النظر في البيانات (التي صدرت كلوائح شروط مسبقة) نجد أن هذه الأسماء لم تغادر مربعات فعلها السياسي السابقة على الانقلاب، وهي أن تحكم دون ثقل جماهيري حقيقي. فعندما يتكلم السيد نجيب عن حوار وطني ينظم نهاية الانقلاب ويرتب ما بعده، يأتيه الجواب على شكل شرط واحد كبير: ما بعد الانقلاب يكون بلا حزب النهضة أو بأقل القليل منه في صورة التفضل بقبول العمل معه مستقبلا. وهو ما يعيدنا بلا مواربة إلى مربع ما قبل الانقلاب، ومن هنا تبدأ إعادة إنتاج الأزمة التي خلقت الانقلاب.

    طاولة حوار مغشوش في الأفق

    عندما ينصب السيد نجيب طاولة حواره سيجد حولها صفين من السياسيين: صف المطرودين من حمى الانقلاب في مواجهة حزب النهضة، وقلة معه بادرت بالمعارضة، ولكنها لم تصر تيارا شعبيا رديفا للنهضة بالعدد بل ظلت نخبة متميزة نوعيا وقليلة العدد.

    الصف الأول ينطلق من خطاب واحد: تحميل حزب النهضة كل المآسي التي حدثت بعد الثورة ونفي كل مكسب حصل بما فيها الدستور (تمت استعادة تسمية الدستور بدستور النهضة بعد أن كان دستور الإجماع)، فإذا لم يقر له بهذه المقدمة فلا عمل مع النهضة مستقبلا. (نذكر بأن كل مكونات هذا الصف لم تنزل إلى الشارع ألف شخص معا منذ بدأت في النأي عن الانقلاب، وكان كل نشاطها بيانات سياسية أو قائمة شروط تصدر تحت التكييف). وهو يأتي طاولة التفاوض لا كشريك يقدر حجمه على الأرض، بل كصاحب حق مطلق يحمل في يده قائمة شروط للفرض لا للنقاش.

    فساد ما قبل الانقلاب ساهمت فيه قوى نقابية وسياسية وشخصيات اعتبارية ودفعت الوضع إلى الأزمة التي استغلها الانقلاب. وكثير من هؤلاء يجلسون في مواجهة النهضة، وهي تقوم بتبرئتهم وفي ظنها أن ذلك على حسابها فقط، ولكن هذا التنازل يلحق ضررا فادحا بكل ضحايا ما قبل 25 تموز/ يوليو الذين هم الضحايا الفعليون للانقلاب


    الصف الثاني حزب النهضة، وفي يديه قائمة تنازلات سياسية مغلفة بشعار (الكلمة السواء). ومن أجل ذلك لا بأس بأن يقدم قائمة طويلة من أخطائه دون بقية من شارك في الحكم ويتبنى كل الموبقات، فالمهم إسقاط الانقلاب.

    لماذا يخول حزب النهضة لنفسه التنازل عما ليس من حقه؟ إن نقد المرحلة السابقة على 25 تموز/ يوليو حق للشعب الناخب وليس لحزب من الأحزاب، وهنا يقوم حزب النهضة بعملية تشبه "وعد من لا يملك لمن لا يستحق". وإذا كان له مطلق الحرية في قراءة تاريخ تجربته وعيوبها فإن نقدا آخر للمرحلة يظل دوما مشروعا، وخلاصته أن فساد ما قبل الانقلاب ساهمت فيه قوى نقابية وسياسية وشخصيات اعتبارية ودفعت الوضع إلى الأزمة التي استغلها الانقلاب. وكثير من هؤلاء يجلسون في مواجهة النهضة، وهي تقوم بتبرئتهم وفي ظنها أن ذلك على حسابها فقط، ولكن هذا التنازل يلحق ضررا فادحا بكل ضحايا ما قبل 25 تموز/ يوليو الذين هم الضحايا الفعليون للانقلاب.

    كيف للسيد نجيب أن يعدل الخطاب حول الطاولة، خاصة أن خطاب لفلفة التفاصيل عنده لا يختلف كثيرا عن "خطاب الكلمة السواء"؟ هناك حق سيضيع حتما هو حق محاسبة من شارك في تعفين وضع ما قبل 25 تموز/ يوليو، والأدهى أن المخرب سيصير شريكا في الحل بل يدا عليا فيه.

    في ظل عجز فرد وحده على التأثير على طاولة تفاوض (حوار)، تبدأ من نقد ذاتي وعلني أمام الجمهور المسكين، فإن الأشرف سياسيا عدم قبول ما سيصدر عن هذه الطاولة من حلول وعدم الترويج لنجاح كاذب؛ لأن الانقلاب سيستمر ولو بدون قيس سعيد، فجوهر الانقلاب هو الأزمة التي صنعته وأدت إليه


    الانسحاب أفضل من المشاركة في الخديعة

    قال لنا المفرطون في التفاؤل إننا سندخل رمضان بدون المنقلب، ولم يحصل نصيب، وهم يقولون الآن إنه لن يبلغ غايته بفرض دستوره وانتخاباته. وعندما نخفف سقوف تفاؤلهم بأن العمل السياسي الجاري لا يزال يحمل جرثوم ما قبل 25 تموز/ يوليو يهربون إلى أن الأزمة الاجتماعية ستعصف به (دعوه سيسقط وحده)، وهو ما يكشف هشاشة بالغة في خططهم.

    ما نراه يجري على الأرض وخاصة بعد مظاهرة ١٥ أيار/ مايو يكشف لنا أن الحوار الشكلي ممكن (ونتوقع حدوثه قريبا)، وأنه يمكن أن يوفر مخرجا لكننا نراه مخرجا ملغوما بكل أسباب الأزمة، ولن يكون إلا استعادة لوضع ما قبل 25 تموز/ يوليو مع جرعة مزايدات يقول فيها المعفنون المتطهرون: نحن أسقطنا الانقلاب ويجب أن نحكم، يرد خصومهم: نحن كنا في الشارع قبلكم. (وهذا من قبيل قول الفريق المهزوم للفريق المنتصر: نحن سجلنا أولا، دون الانتباه إلى أن الهزيمة بعد التقدم في النتيجة تكون أشد وطأة).

    وفي ظل عجز فرد وحده على التأثير على طاولة تفاوض (حوار)، تبدأ من نقد ذاتي وعلني أمام الجمهور المسكين، فإن الأشرف سياسيا عدم قبول ما سيصدر عن هذه الطاولة من حلول وعدم الترويج لنجاح كاذب؛ لأن الانقلاب سيستمر ولو بدون قيس سعيد، فجوهر الانقلاب هو الأزمة التي صنعته وأدت إليه (لقد حدث الانقلاب على الثورة قبل أن يظهر قيس سعيد في الصورة).

    هذه الطاولة المغشوشة ستؤبد الانقلاب على الثورة.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإنقلاب

    تونس

    النهضة

    الحوار

    قيس سعيد

    #
    المشهد التونسي إعادة قراءة

    المشهد التونسي إعادة قراءة

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 11:20 م بتوقيت غرينتش
    تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

    تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 12:39 م بتوقيت غرينتش
    رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس

    رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 11:05 ص بتوقيت غرينتش
    القرف التونسي

    القرف التونسي

    الثلاثاء، 31 مايو 2022 01:48 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • 5 وقائع تكشف حجم ما يسرقه مقربون من النظام المصري

        5 وقائع تكشف حجم ما يسرقه مقربون من النظام المصري

        سياسة
      • الغارديان: غضب في بريطانيا من تغيير السعودية لنظام الحج

        الغارديان: غضب في بريطانيا من تغيير السعودية لنظام الحج

        سياسة
      • "القسام" تعلن عن تدهور صحة أحد أسرى الاحتلال لديها

        "القسام" تعلن عن تدهور صحة أحد أسرى الاحتلال لديها

        سياسة
      • زعماء "السبع" يسخرون من بوتين وهو عاري الصدر (فيديو)

        زعماء "السبع" يسخرون من بوتين وهو عاري الصدر (فيديو)

        سياسة
      • روسيا تقصف مركز تسوق.. وأوكرانيا: لا يمكن تصور عدد الضحايا

        روسيا تقصف مركز تسوق.. وأوكرانيا: لا يمكن تصور عدد الضحايا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      المشهد التونسي إعادة قراءة المشهد التونسي إعادة قراءة

      مقالات

      المشهد التونسي إعادة قراءة

      أليس من المناسب أن تعترف المعارضة بأنها تجري خلف المنظومة ولا تلحق بها، وأن تحركاتها تحولت إلى نوع من رفع العتب الذي ينتج اليأس ولا ينتج الأمل؟

      المزيد
      تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

      مقالات

      تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

      إما أن يأتي الانقلابيون الذين اتضحت أسماؤهم وعناوينهم تحت سقف الدستور ويبنون شراكة مع الجميع (وفي مقدمتهم النهضة وائتلاف الكرامة)، ويضعون حدا لخطاب الاستئصال وممارسات الإقصاء، أو أن تتوقف جبهة الخلاص عن إنضاج الغلة ثم وضعها على مائدتهم (بواسطة اليد العاملة النهضوية) فلا يتركون للجبهة إلا غسل الأواني

      المزيد
      رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس

      مقالات

      رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس

      نريد أن نتخيل نهضة جديدة بقيادات جديدة بخطاب ديمقراطي لا يتباكى من ظلم وإن وجد، ولا يتعالى بسلطة وإن ظفر، ويطرح على الناس أفكارا جديدة بوجوه جديدة قادرة على المضي بالحوار والجدل والصراع (تدافعكم المحبوب) إلى مدى أبعد..

      المزيد
      القرف التونسي القرف التونسي

      مقالات

      القرف التونسي

      القرف ليس من سخافة الانقلاب وعته المنقلب فحسب، بل من غباء من يعارضه وجبنه دون الحسم في الأسباب والبقاء في سطح معارضة نتائجه. نعرف كلفة ذلك ونقدر شقاء الحسم، لكن من لم يتحمل كلفة الحسم في الأسباب سيعيد إنتاج الوضع الهش الذي سبقه

      المزيد
      كأن الأحداث تتسارع في تونس؟ كأن الأحداث تتسارع في تونس؟

      مقالات

      كأن الأحداث تتسارع في تونس؟

      تسريع الانقلاب لما تبقى من فقرات خارطة طريقه أخاف الكثيرين، وضيق هامش مناورة الطامعين في فيء الانقلاب، وفقدت الغالبية المطلقة كل ثقة في حل يأتي من الرئيس وهم يرونه يعمل على تغيير هيئة الدولة ومؤسساتها ورموزها التي أجمع عليها الناس منذ الاستقلال

      المزيد
      نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

      مقالات

      نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

      التريث الذي تبديه المعارضة تحت مبرر انتظار انضمام هؤلاء إلى المعارضة هو خطأ كبير، مبني على مثالية سياسية تتوهم وحدة شاملة ضد الانقلاب. إنها لحظة حسم وتقدم، والنتائج على الأرض ستأتي بكثير من هؤلاء طمعا وتزلفا كما فعلوا دوما مع كل منتصر

      المزيد
      تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

      مقالات

      تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

      هذه التسريبات تكشف خطا رابطا بين سلوكيات وأساليب عمل كل الذين دخلوا القصر أو حاموا حوله قديما وحديثا. وهو أن تمثلهم للدولة أو خيالهم السياسي لا يتعدى سلوك الحريم القديم كما صورته روايات الاستشراق الغربي عن قصور السلطان الشرقي، يستوي في ذلك النساء والرجال

      المزيد
      شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

      مقالات

      شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

      نناقش إمكانيات بقاء حكومة مدنية تحاول إنقاذ بلد من انقلاب مسلح بأدوات الدولة العنيفة، وهي سابقة في تاريخ الحكومات والانقلابات

      المزيد
      المزيـد