هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ردت الملكة رانيا
العبد الله على نائب في البرلمان الأردني طالب بكشف مصادر تمويل مؤسسة تحمل اسمها،
إلى جانب أرباحها وأين يتم صرفها.
كما تساءل النائب عن
أمور أخرى من قبيل جنسيات من يعملون في "مركز الملكة رانيا للتدريب
والتطوير"، وأجورهم، ودور وزارة التربية والتعليم في الإشراف عليه.
من جهتها ردت الملكة
عبر صفحتها على تويتر قائلة إنها لا تعلم عن أي مؤسسة تحمل هذا الاسم، موجهة
بدورها سؤالا للنائب للكشف عن ماهية المركز الذي يستفسر عنه.
ونقلت مواقع محلية عن
العرموطي تعليقه على جواب الملكة، بأنه ما يزال ينتظر جواب الحكومة على السؤال.
وقال معلقون على مواقع
التواصل الاجتماعي، إن العرموطي يقصد أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين، غير
أن العرموطي لم يصحح المعلومة بنفسه.
— Rania Al Abdullah (@QueenRania) September 14, 2018