هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال رئيس أركان جيش الاحتلال هاليفي إن حرب أكتوبر كانت أخطر فشل إسرائيلي بالتاريخ بسبب الثقة المفرطة والاستخفاف بالخصم.
تعرض الفيلم الذي يحكي عن تفاصيل تعامل رئيسة وزراء الاحتلال السابقة، غولدا مائير، خلال أحداث حرب أكتوبر 1973 لانتقادات واسعة..
نشر أرشيف الاحتلال آلاف الوثائق والتسجيلات والمقاطع المصورة حول حرب أكتوبر عام 1973، والتي كشفت فشل استخباراته الكبير في توقع هجوم جيشي سوريا ومصر. كما أوردت اعترافات وزير الحرب الإسرائيلي آنذاك موشيه ديان بأن "تقييماتهم للوضع كانت خاطئة".
نشر جهاز مخابرات الاحتلال، كتابا يتضمن وثائق تاريخية وصورة يقول إنها للسياسي ورجل الأعمال المصري وصهر الرئيس الأسبق، جمال عبد الناصر، أشرف مروان.
على الرغم من أن اللقاء الشهير تم الكشف عنه قبل عشرات السنين، إلا أن الوثائق الجديدة تضمنت معلومات جديدة عن تفاصيل الاجتماع>
استعانت وسائل الإعلام العبرية بتقنية الذكاء الاصطناعي لتلوين صور حرب أكتوبر.
كشف أرشيف الاحتلال الإسرائيلي عن وثائق سرية لأول مرة حول حرب أكتوبر عام 1973، وبينت محاضر سرية لاجتماعات قادة جيش الاحتلال قبل ساعات من بدء الحرب أن الاعتقاد الذي ساد حينها أشار إلى عدم احتمالية بدء المصريين والسوريين بالهجوم..
يحيي الإسرائيليون في هذه الأيام الذكرى الخمسين لحرب أكتوبر 1973، وهي مناسبة لإظهار ما صدر عن شخصية وزير الحرب خلالها موشيه ديان، الذي صاغ مصطلح "خراب الهيكل الثالث"، مما كشف عن مدى انكساره عقلياً،
يحكي الفيلم قصة رئيسة حكومة الاحتلال إبان حرب أكتوبر التي هزم فيها جيش الاحتلال في سيناء..
ربما من غير قصد، لكن الفيلم الجديد عن غولدا مائير رئيسة وزراء الاحتلال إبان حرب أكتوبر، كشف الدور الذي لعبه الجاسوس الذي وصفه موقع عبري بـ"المزدوج"، وأنه كشف عن يوم الهجوم لكنه أعطى ساعة خاطئة لبدئه..
أظهرت وثائق إسرائيلية كشف النقاب عنها، عن حالة من التشوش والتخبط خلال حرب أكتوبر 1973 أصيبت بها أجهزة استخبارات الاحتلال.
لا تزال هناك العديد من الأسرار في المسائل العسكرية والتسليح وتكتيكات القتال والأداء العملياتي خلال حرب أكتوبر 1973، لم يكشف عنها حتى الآن..
عن ظهور حمال مبارك الأخير لزيارة قبر والده، ليكون في استقباله لفيف من الناس وقد هتفوا باسمه، وخاطبوه بـ"الريس"، وترحموا على زمن والده، فكانت رسالة لا تخطئ العين دلالتها
لن يكون صعبا أن نفهم وندرك أن كل حاضر المنطقة العربية الآن كُتبت سطوره الأولى في اللحظة التي تم فيها توقيع اتفاقية فض الاشتباك الأول في كانون الثاني/ يناير 1974م..
هذا الكلام الذي يودي بصاحبه إلى التحقيق الفوري أمام كل جهات التحقيق الممكنة، كتبه الأستاذ هيكل قبل حرب أكتوبر بثلاثين شهرا وثلاثة أيام بالتمام والكمال، والأهم قبل 62 يوما من "خناقة الصغائر" في 15 أيار/ مايو 1971م، والتي أطلقوا عليها بعدها ثورة التصحيح أو عزل مراكز القوى
لم يكن الشاذلي مجرد قائد عسكري كبير حقق النصر المستحيل لوطنه المثخن بجراحات وانكسارات أربع هزائم سابقة، لكنه كان فوق هذا مفكرا استراتيجيا، وأيضا مفكرا إسلاميا..