هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أطلق النشطاء بمصر، على وسائل التواصل الاجتماعي، وسما جديدا تزامنا مع اقتراب الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، للمطالبة بتوحيد الصفوف الثورية واستعادة الثورة.
علينا أن نبنى قدرتنا الإعلامية المؤثرة في الجماهير، وأن تكون هي مصدر التأثير في الرأي العام لا أن نترك عقولنا وعقول الجماهير لمن ثرنا عليهم
لم تنجح في الوصول إلى مقاعد البرلمان المصري، المسار السياسي المتوج للعمل الحزبي بمصر، إلا خمسة أحزاب من أصل 24 تأسست من رحم ثورة كانون الثاني/يناير 2011، التي تحل ذكراها السادسة، الأربعاء، وهو تراجع أعاده خبراء لأسباب بينها الحل والخلافات الداخلية، وقلة الخبرة وعدم التواصل المباشر مع الشارع، في وقت
يواجه رئيس الانقلاب في مصر، عبد الفتاح السيسي الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، التي أجهضها بالانقلاب على الرئيس المدني الذي أتت به، بأربعة إجراءات أولها شهود الاحتفال، بعيد الشرطة، بعد غد الثلاثاء، ثم إلقاء كلمة للشعب المصري، مع تشديد الإجراءات الأمنية لدى حلول الذكرى، الأربعاء، وأخيرا: تعديل وزاري مت
بدأت وزارة الداخلية المصرية محاولة لتحسين صورتها وترويض الآلاف من أمناء الشرطة، قبل أيام قليلة من الذكرى السادسة لثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، التي كانت انتهاكات الشرطة أحد أهم أسباب اندلاعها
يناير لم تفشل، لأنها نجحت في جعل الحرية والكرامة لأول مرة واقعا معاشا على أرض مصر
استقبل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بسخرية صور جمال وعلاء مبارك، نجلي الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، خلال حضورهما مباراة ودية بين منتخبي مصر وتونس.
"أمام ماهر فرصة لن تتكرر للعمل على توحيد الجهود وقيادة المشهد السياسي والثوري الذي يعاني من فراغ كبير"، كانت تلك رؤية المعارض المصري عمرو توفيق حول خروج أحمد ماهر مؤسس حركة 6 إبريل من سجون العسكر، وتعليقه حول دور ماهر في الموجة الثورية المتوقعة في الذكرى السادسة للثورة المصرية.
تحت شعار "مع بعض نقدر"، دشّنت 150 شخصية مصرية من تيارات سياسية وثورية مختلفة (ليبراليين وإسلاميين ويساريين ومستقلين)، حملة بعنوان "يناير يجمعنا"، للإعلان عن فعاليات إحياء الذكرى السادسة لثورة 25 يناير..
أخطر ما نعانيه - بعد تفرق الكلمة وإعلاء المصالح الحزبية على الحق - هو الإصرار غير المفهوم وغير المبرر على الأخطاء القديمة: انتظار الحلول من عدونا..
الشكوك الكثيرة حول الدعوة ليوم 11/11 وحول حركة "ثورة الغلابة"
هل فهم الشعب المصرى أصل المؤامرة وعرف من كان مخلصا حقا لله وللشعب، ومن كان خائنا لله وللشعب؟ هل سيستيقظ الشعب من هذا السبات العميق ويستفيق من مخدر العسكر قبل فوات الأوان؟
عاد أمين تنظيم وعضو لجنة السياسات بالحزب الوطني المنحل في مصر، أحمد عز، الذي يعد واحدا من أبرز من أطاحت بهم ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، إلى المشهد السياسي مؤخرا، بعد ترشحه لرئاسة حزب "مستقبل مصر" شرفيا.
مرت الذكرى الثالثة لمظاهرات 30 حزيران/ يونيو 2013، التي يطلق عليها الإعلام الرسمي في مصر وصف "ثورة 30 يونيو"، وسط عزوف شعبي تام عن المشاركة في احتفالاتها، التي نظمتها سلطات الانقلاب يومي الخميس والجمعة..
أهدى المجلس الثوري المصري أغنية من إنتاجه للرافضين لحكم العسكر بمصر، مشددا على أن الثورة مازالت قائمة إلى حين إسقاط الانقلاب وعودة الرئيس المنتخب ديمقراطيا، محمد مرسي، لمنصبه.
نشرت مجلة جون أفريك الفرنسية تقريرا؛ تحدث فيه عن الرئيس المصري المخلوع، حسني مبارك، الذي غادر السلطة بعد ثورة شعبية سنة 2011، ويعيش اليوم تحت الإقامة الجبرية في غرفة في مستشفى يطل على نهر النيل.