هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قررت محكمة تركية حبس ثمانية أشخاص يشتبه بقيامهم بأعمال استفزازية وتحريض عبر منصات التواصل الاجتماعي ضد اللاجئين، والمهاجرين غير النظاميين..
ياسر عبد العزيز يكتب: إن لم تتحرك الحكومة التركية بشكل أكبر، وعلى مستوى تخصصي أدق، فإن الأمور ستذهب إلى ما لا يحمد عقباه، فلا يكفي خطاب من رئيس الجمهورية يتوعد فيه ويطمئن، في وقت وأجهزته التنفيذية لا تقدر الخطر بقدره
قتل رجل مسلح ثلاثة أشخاص في ولاية فلوريدا الأمريكية السبت ثم أطلق النار على نفسه في واقعة وصفتها سلطات إنفاذ القانون بأنها جريمة ذات دوافع عنصرية.
أثار منشور يشير إلى وجود ما قيل إنه موقع إلكتروني يدعو لقتل اللاجئين السوريين في تركيا مقابل جوائز مالية، ذعرا واسعا بين صفوف الجاليات العربية بشكل عام والسورية خصوصا. يأتي ذلك في وقت تصاعدت فيه حدة الخطاب العنصري ضد السياح العرب.
أُقيل الجمعة من إدارة المعهد الجغرافي العسكري جنرال إيطالي أثار كتابه الذي يحوي فقرات تنطوي على معاداة للمثليين وعنصرية موجة من الاحتجاجات في إيطاليا.
أسهم وزير الاقتصاد الفنلندي ويلي ريدمان بتشريع قوانين ضد المهاجرين عندما كان عضوا في البرلمان.
ينقل عن جيسي جاكسون وهو أحد أشهر دعاة الحقوق المدنية للأمريكيين من أصل أفريقي أنه قال ذات مرة أنه "لا يوجد شيء أكثر إيلامًا بالنسبة لي في هذه المرحلة من حياتي من السير في الشارع وسماع خطى.. ثم أستدير وأرى شخصًا أبيض وأشعر بالارتياح"..
العنصرية من أكثر المفاهيم والمصطلحات رواجا هذه الأيام على المنصات والمساحات الإعلامية كافة، فلا يتعلّق الأمر فقط بما يستجد من أحداث في هذا الإقليم أو ذاك كما هو الحال في تركيا، بل يشمل ظاهرة تنحو نحو التوسّع. لكن لا بد في البداية من التوضيح أن المقصود بالعرب هنا، هم المسلمون منهم تحديدا، سواء أكانوا مهاجرين أم لاجئين أم مقيمين في بلادهم.
أكد جهاز الأمن السويدي أن تبعات حوادث حرق المصحف أثرت على صورة السويد عالميا.
تعرضت الصحفية الفرنسية، رقية ديالو، لتهديدات بسبب حملة إماراتية تم ربطها خلالها بجماعة الإخوان، وأثر ذلك على صحتها العقلية
إسماعيل ياشا يكتب: الحكومة التركية حاولت حل المشكلة وقدمت خطوات إيجابية وتبنت مواقف مشرفة لصالح اللاجئين؛ إلا أنها في المحصلة لم تنجح في اختبار مكافحة العنصرية، بل استسلمت في كثير من الأحيان لحملات التحريض أو ظلت أمامها عاجزة، مكتفية بنفي الإشاعات
فتحت الأحداث الأخيرة في فرنسا الضوء على الحالة التي يعيشها سكان الضواحي في فرنسا، وأغلبهم من أصول مهاجرة
قالت صحيفة تلغراف في تحليل إن أيا من المناصب السيادية الأربعة في فرنسا لم يشغلها شخص من أصول أقلية عرقية
ألقت الأحداث المؤسفة التي جرت بها المقادير في فرنسا، في الأيام القليلة الفائتة، بعلامة استفهام، حول ما إذا كان العطب مقتصراً على فرنسا فحسب، أم أنه يمتد إلى بقية دول القارة الأوروبية، التي يبدو أنها تعاني من أزمات عميقة، في عالم يمر بفترات مفصلية من الهدم والبناء.
قال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، الذي ينحدر من أصل هندي، إنه كان ضحية للعنصرية في شبابه
قال خبراء؛ إن السياسات المتبعة في حل مشكلة انعدام المساواة والعنصرية في فرنسا، تفتقر أحيانا إلى الطموح.