هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لعل حراك الصدر في الأشهر الأخيرة، خير مثال على تكلس سياسات طهران وجمودها، فقد نجح الصدر في تغيير قواعد اللعبة السياسية..
خسرت إيران وأخواتها المليشيات الطائفية في سوريا، لولا التدخل الروسي والخلاف العربي والتقاء مصالح الغرب مع الشرق في وأد الثورة السورية وقتلها.
لمجلة أن النظام السياسي العراقي وصل إلى طريق مسدود منذ تشرين الثاني/ أكتوبر الماضي، عندما أجرت البلاد انتخاباتها البرلمانية الخامسة منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة سنة 2003..
شركة "ميتا" التي تملك فيسبوك وانستغرام تتعامل بتمييز بين المحتويين الأوكراني والفلسطيني.
وبعث الصدر برسائل، أبرزها تشكيكه بدوافع المرجع الديني اية الله كاظم الحائري الذي أعلن عدم الاستمرار في التصدي للمرجعية، والذي قال إنه بسبب المرض، والتقدم في العمر.
ونقلت الوكالة عن ثلاثة مقربين من السيستاني، قولهم إن الأخير رأى أن قراره يأتي تخوفا من أن يحسب تدخله على أنه انحياز لطرف على حساب الآخر.
قالت المنظمة الاوروبية السعودية لحقوق الإنسان، إن الحكومة السعودية قد أطلقت سراح الخنيزي بعد 50 يوما من اعتقاله.
وبمناسبة ذكرى "عاشوراء"، قال مقتدى الصدر: "لا أقول: يا ليتنا كنا معكم. بل أقول: اللهم تقبل منا وقفتنا الاحتجاجية الحالية في المنطقة الخضراء معكم"..
ذكرت الأخبار أنّ الطرفين التركي والعراقي اتفقا على التحقيق فيه، والظنّ أنها عملية إيرانية ألبست تهمة ارتكابها لتركيا
يُمكن لمن اطَّلع على مقالات الفيلسوف الفرنسي "ميشيل فوكو" عن الثورة الإيرانية، أن يتبيَّن بيُسر بعض مواطِن التهديد التي مثَّلتها الحركة الإسلاميَّة في إيران؛ إذ إن مقالاته البصيرة تكشِفُ المتتالية العمليَّة للثورة، وتكشِف من ثم خطورة هذه المتتالية. وهي خطورة واقعيَّة حقيقيَّة.
توفي نائب الأمين العام لمنظمة "بدر" العراقية، عبد الكريم الأنصاري "أبو مريم"، في حادث سير مروّع، الجمعة، بمحافظة ميسان الجنوبية..
وقع انفجار في مسجد في العاصمة الأفغانية الجمعة ما أدى إلى مقتل نحو عشرة أشخاص، حسبما أعلن مسؤول في وزارة الداخلية.
دعم إيران للحوثيّين لا يتمّ بناءً على اتّحاد المذهب، فهناك بون شاسع في المرجعيّة الاعتقاديّة لكلّ من الشّيعة الإماميّة والشّيعة الزيديّة، غير أنّه دعمٌ لتحقيق مشروع إيران في المنطقة..
توصلت اللجنتان المشكلتان من التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر، ومليشيا "عصائب أهل الحق" بقيادة قيس الخزعلي، إلى اتفاق لاحتواء الاقتتال الحاصل بين الجانبين في محافظة ميسان جنوب العراق..
أفرجت السلطات السعودية، عن شاب سعودي كان قاصرا حين اعتقاله، والحكم عليه بالإعدام وتخفيضه لاحقا لمدة عشر سنوات.