هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
?أثار رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون غضب مسؤولي القصر الملكي، بعدما بدأ بكشف ما تصنف عادة كأسرار تخص علاقته بالملكة إليزابيث الثانية حينما كان رئيسا للحكومة
في تشرين الثاني/ نوفمبر 2016م، أعلن قاموس أوكسفورد الذي تصدره جامعة أكسفورد منذ سنة 1928م؛ عن قائمة مفردات العام الأكثر استخداما وانتشارا واستحداثا.. فجاءت مفردة "ما بعد الحقيقة" في قمتها بوصفها كلمة العام
أرجع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سر التناغم بينه وبين رئيس منغوليا خالتماغين باتولغا إلى شغفهما المشترك برياضة الجودو.
السياسي الجيّد هو الذي يفرض نفسه لاعبا مع الآخرين، فاللعب مع الآخرين اقتدار وأهلية ومسؤولية، وليس "تبعية" دائما
غياب حقل سياسي"طبيعي" زمن المخلوع، ورسوخ الآليات غير القانونية والعقلانية للتدرج المهني والسياسي التي كانت مهيمنة على نظام الحكم في لحظتيه الدستورية والتجمعية، بالإضافة إلى غياب مشروع "وطني" حقيقي هدفه تحقيق السيادة وتجاوز منطق الجهويات والشبكات الزبونية
تحت عنوان "السياسة المتقلبة تهز الاقتصاد العالمي"، كتب الكاتب في صحيفة "التايم" الأمريكية ورئيس مجموعة أوراسيا إيان بريمر، عن المشاكل السياسية التي تحوم في أرجاء العالم، وما تسببه من ارتداد على الاقتصاد العالمي.
هذه المناقب والسمات المميزة لأحد رجالات تونس الكبار، لا تحجب الانتقادات التي وُجهت إلى المرحوم قيد حياته، لا سيما حين كان مديرا عاما لإدارة الأمن ووزيرا للداخلية، من زاوية حقوق الإنسان والحريات العامة
ما يعتري السياسة من إخفاقات وتراجعات، يكون له انعكاس على مجال الرياضة.
تحدثت صحيفة "لاكروا" الفرنسية، عن كيفية استغلال الدول الأفريقية لكأس كرة القدم، في خدمة مصالحها السياسية، وإثبات جدارتها من الناحية الأمنية.
برهن الغرب بقدراته العلمية والسياسية والاستعمارية على مهارته في تدوير أسوأ أنواع الفضلات وتعليبها وعرضها في معارض السياسة وإكراهنا على التصفيق لها كأيقونات مزيفة
هاجمت صحيفة إسرائيلية بعنف، وزير الحرب الإسرائيلي المستقيل وزعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، مستعرضة تقلباته السياسية والحزبية..
حريق هذه المنطقة المدمّر لن يتوقف من دون تغيير جوهري في المعسكرين المتقابلين: الأول هو الإيراني الذي ينبغي أن يتجاوز مشروعه المذهبي إلى صيغة تعايش وجوار، فيما يتجاوز الثاني عقدة رفض الإصلاح السياسي، والمصالحة مع شعوبه
نتابع منذ عدّة سنوات اعترافات جريئة وعلنيّة عبر الإعلام المرئي، لنوّاب ومسؤولين عراقيّين سابقين وحاليّين، عن جرائم خطيرة وفساد ماليّ وإداريّ، ورغم ذلك ما زال هؤلاء يمارسون مهامهم البرلمانيّة، أو هم طلقاء في فضاء الحرّيّة، ويتمتّعون بحمايات كبيرة، ويكلّفون ميزانيّة الدولة ملايين الدولارات سنوياً!
كنت قد عقدت العزم على كتابة سلسلة من المقالات عن "يوسف البدري"، الشيخ المصري المثير للجدل، لكن بعد مقالين، جاءنا ما شغلنا عن ذلك، فالحي أولى من الميت، والحاضر أهم من الماضي، فإذا بما قاله "حميدتي"، عن فتوى قتل ثلث الأمة ليعيش الثلثين، يؤكد أن الحاضر دائماً في بلادنا موصول بالماضي!
طبائع الناس وأمزجتهم متفاوتة واستعداداتهم الروحية والذهنية متقلبة بتقلب مصالحهم، وتحرك غرائزهم وشهواتهم، فيظلون بحاجة إلى قوانين وإلى سلطة مقتدرة؛ تأخذ على أيدي الظالمين وتحمي حقوق الضعفاء وتمنع الفوضى والفساد
مهما كانت المواقع التي تصدر منها الخطابات المهاجمة للفساد، ومهما كان صدق أصحابها في ادعاءاتهم الذاتية، فإن الخطابات الواصفة للفساد تتميز بعدة خصائص سنحاول ذكر أهمها