هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قتل أفراد عائلة سورية مكونة من ستة أفراد، وأصيب العشرات بحالات اختناق جراء قصف طيران النظام السوري بلدتين بريف إدلب شمال سوريا ببراميل متفجرة تحوي غاز الكلور السام، بحسب ما أفادت به تنسيقية سورية معارضة..
حفيد أحد أهم قادة ثورة العشرين، الشيخ ضاري الحمود، الذي قطع مع رجاله خط الإمداد عبر الفرات للقوات البريطانية، وأوقعها تحت حصار مرير.
بعد أيام قليلة تكتمل سنوات أربع من عمر الثورة السورية التي تحولت إلى مأساة إنسانية كبيرة، من غير أن يظهر، إلى الآن، أي ضوء في نهاية النفق الطويل. نحو ربع مليون قتيل وأعداد غير معروفة من المعطوبين والمغيبين في السجون والمعتقلات، إلى جانب تشريد نصف السكان داخل سوريا وخارجها، وخراب نصف العمران في طول ا
قصة "منذر" تشبه قصة الغلام المؤمن الذي أرسله أهله إلى الساحر ليتعلم السحر، فذهب إلى الراهب ليتعلم عن الإيمان، حتى اكتشف أمره كما في القصة الشهيرة لـ"أصحاب الأخدود"، إذ أن "منذر" مهندس البترول يعرّف عن نفسه بأنه لا يعرف شيئا عن البترول، ولم يصادف أن رآه مرة واحدة في حياته.
الثورة من وجهة نظر الفلول، ليست كالثورة بالنسبة إلينا، لدينا فائض من مثالية، وطوباوية، وانتقائية شديدة الحساسية، وطاووسية عند بعضنا غير مبررة، وتطهرية تكاد ترى حبة ملح في نهر جار، فتعاف ماءه كله لوجه العذوبة الكاملة..
هناك خطايا وقعت بمصر - في العقود الثلاثة الماضية التي فجرت ثورة الغضب التي قادها الشباب في 25 يناير سنة 2011 م..
نددت الولايات المتحدة مرة جديدة الاثنين، بالأحكام القاسية التي يصدرها القضاء المصري بحق المشاركين في الثورة التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك عام 2011.
أطلق عدد من السياسيين السوريين المعارضين، على رأسهم رياض سيف، ورقة سياسية تتضمن صيغة لمبادرة جديدة تهدف إلى حل الأزمة في سوريا، عن طريق الحوار الذي يشمل جميع مكونات الشعب السوري.
في "قلب البلد" تُزَور الحقائق وتُلبَس المقاس الذي تختاره السلطة من النفي إلى القبول باحتشام فمحاولة النيل من الحقيقة إلى مجاراة الوقائع بعد أن يفتضح أمرها أمام العالمين..
رأى مراقبون مصريون أن بقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي في سدة الحكم بات على المحك، وخصوصاً بعد التسريبات التي كشفت ما يدور داخل الغرف المغلقة، و"أماطت اللثام عن وجه الانقلاب القبيح" كما يقولون..
للأسف.. ضعُف الحراك الثوري في مصر.. لكنّ الشارع ما زال ينبض...
لم تكن الدولة تتصور وهي تجعل كرة القدم عنصر الإلهاء الأول للمصريين، أنه سيأتي اليوم الذي تتحول فيه اللعبة إلى عبء عليها..
ذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس أن الكوميدي المصري المعروف باسم يوسف انضم إلى معهد "جي أف كيندي" للحكم في جامعة هارفارد، زميلا زائرا لفترة الربيع، وذلك بعد ثمانية أشهر من وقف برنامجه "البرنامج"؛ ولأنه لم يعد قادرا على السخرية من السياسة المصرية.
أفلس عبد الفتاح السيسي ففتش في دفاتره القديمة، فلم يجد سوى تكتل "3 يوليو" بالداخل.. هو ما بقي له، فقرر دعوته لحضور مؤتمر خطب فيه باعتبار أن المصائب يجمعن المصابينا!
حذر نائب رئـيس حزب الوسط الإسلامي المصري حاتم عــزام من "جزأرة" الثورة المصرية، في إشارة منه إلى عدم تكرار تجربة الإسلاميين في الجزائر، حيث اندلعت مواجهات مسلحة بين الإسلاميين والعسكر، بعد إلغاء السلطات الحاكمة نتائج الانتخابات التشريعية التي فاز بها الإسلاميون بالأغلبية، في تسعينيات القرن الماضي