هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما حدث في الأيام الأخيرة في مصر من الاعتداء على المستشار هشام جنينة؛ بدأ يرسخ لانتهاء دولة القانون وبداية مرحلة دولة البلطجة بأيدي بلطجية النظام
مصر هي التي تعاني من أزمة عميقة بكل نظامها الاجتماعي والسياسي، وكل البناء أصبح مشوها للغاية، واستمرار العبث بالحقائق لن يحل الأزمة وحتى لا يمكنه تأجيلها
اعتقد النظام الانقلابي أن مسألة اعتقال الفريق سامي عنان، رئيس الأركان السابق، هي مسألة ساعات وتهدأ العاصفة؛ بعد أن يتم اجباره على الخروج من السباق الانتخابي الوهمي بأقل كلفة ممكنة
المؤتمر فشل قبل أن يُعقد لأنّه افتقد لشرطين مهمّين لإنهاء الصّراع..
قد تستمر العمليات العسكرية على نفس الوتيرة، بانتظار نضوج المسار السياسي الذي تحاول روسيا فرضه على السوريين في أستانا وسوتشي
على الشعب والحكومة المصريين الاستعداد ليوم قريب تنضم فيه السودان لاتفاقية عنتيبي
ثمة أربعة تحديات تواجه أفريقيا، وتضغط بقوة على حظوظ نجاحها في ربح رهان التنمية، وإعادة صياغة علاقات نخبها مع مجتمعاتها، ولعلها التحديات التي شكلت الموضوعات المفصلية في جدول أعمال القمة الثلاثين لرؤساء الدول والحكومات الملتئمة في "أديس أبابا" نهاية هذا الشهر.
ما تروجه طفرة الإعلام والمعلومات، لا يتساوق دائما وإكراهات الفضاء العام. إن هذا الأخير مطالب بتنقيتها وتصفيتها والنظر في تلك التي تخدم النقاش في الفضاء العام. العبرة هنا ليست بأحجام المعلومات. العبرة بنوعيتها والغاية من طرحها للنقاش والتداول
ما يبعث على القلق بالفعل، أن ما كان يبرر في السابق هدوء الشارع العربي، هو الوضع السوري والليبي، وأن الناس اختارت في نهاية المطاف مطلب الاستقرار على مطلب الحرية والكرامة
كَثُر الحديث في الآونة الأخيرة عن صفقة القرن الأمريكية لحل الصراع العربي "الإسرائيلي"، والتي يُنتظر الإعلان عنها قبيل منتصف هذا العام
نقض كابوس الاستبداد يتطلب نقض مفاهيمه التي يرتكز عليها ويؤسس لها وعليها ذهنية الناس
رغم كل الضربات والتشوهات التي لحقت بثورة يناير، إلا أنها قدمت على مدى عامين ونصف العام الكثير للمصريين خاصة في مجال الحريات العامة وتحقيق الكرامة والعدالة، وإعادة الأمل والقدرة على التغيير، وتنشيط الحياة العامة، وحق اختيار الحاكم والنواب بكل حرية وشفافية
لم تكن البنايات والمنشآت والمحلات هي المقصودة بالحريق الكبير الذي اشتعل في القاهرة عند الثانية عشرة ظهرا، من يوم 26 السبت كانون الثاني/ يناير 1951، بل كان المقصود "حرق ثورة" كانت ستكون من أكبر ثورات التاريخ إذا ما كانت واكتملت
دأبت السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير وعلى لسان العديد من رموزها، وكمخرجات للعديد من اجتماعات أطرها، على الترديد والإعلان عن نيتها أو قرارها بوقف التعاون الأمني مع الاحتلال.
أعلنت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، في بيان لها، أنها تسلمت من الحكومة اللبنانية مساهمتها في ميزانية المحكمة للعام 2018. تبلغ هذه المساهمة قرابة 36 مليون دولار أمريكي، وهي تشكل 49 في المئة من إجمالي الميزانية.
الآن مرت السنة السابعة على ثورة 25 يناير 2011 التي أعطت الأمل لكل المصريين، والشمعة التي أضاءت ظلاما دامسا عشنا فيه عشرات السنين. ولكن وبعد مرور السنوات السبع، أين نحن؟؟ وإلى أين المصير؟؟