ساهم تفسّخ السلطة القاجارية وتحجّرها، الذي تزامن مع سيطرة الأجانب ورضوخ الشاه للإملاءات الخارجية، في نموّ النشاط الفقهي السياسي الشيعي في المركزين العراقيين، النجف وكربلاء، خارج النفوذ القاجاري، ما أفضى إلى «المشروطة»
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie