هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المهم أن تستكمل كل هذه المبادارات بخطوات عملية، وأن تصل إلى كل فئات المجتمع، ولا تبقى ضمن إطار النخب الإعلامية أو الثقافية أو الدينية المحدودة
تقسيم الرئاسات الثلاث على أسس طائفية وقومية؛ من أهم أسباب زرع الفتنة بين العراقيين، فما هي الغاية الكبرى من هذا التقسيم؟
قالت الصحفية الإيرانية، مولود حاجي زادة، على حسابها الرسمي في "تويتر"، الأربعاء، إن لدى مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي، "مخاوف من ازدياد نسبة أهل السنة في إيران".
ما هي حقيقة ما يجري في لبنان والعراق؟ وهل نحن أمام مشكلة سياسية وخلاف حول تشكيل الحكومة وإدارة البلاد؟ أمام أزمة تتعدى الحكومة إلى مشكلة النظام السياسي في البلدين؟
يُخيّرونك إذن بين نظام محاصصي طائفي يتوهّمون أنه سيحافظ على وحدة البلاد واستقرارها، وبين الفوضى التي يعتقدون أنها ستجتاح البلاد لو أنّ الناس لم تستمع لرسالة المفاوض الإيراني التي رددها النائب صباح الساعدي وهو سعيد..
لا بديل أمام الجميع سوى بالقبول بحياة مشتركة تتوافق حول أساسيات العلاقة بنصوص قانونية لا لَبْس فيها، ووقوف الأطراف على قدم المساواة أمام النصوص القانونية، واسترضاء كل الأطراف بالحدود المعقولة والمقبولة، والضغط على نظم الاستبداد لتحقيق ذلك
طبيعة أي مشكلة أن أطرافها متعددون، ولكن بنِسَب متفاوتة بين من يحمل على كاهله العبء الأكبر من أسباب أي أزمة. والأطراف المعنية هنا: الدولة، والكنيسة، والتيار الإسلامي
بما أنه يستحيل على روسيا إعادة إنتاج سوريا ما قبل 2011، فإن أي بنية سترسو عليها سوريا الجديدة لن تكون مناسبة لاستمرار سلطة آل الاسد.
ميّ سكاف تقول هذه ليست ثورة طائفية، ولا هي داعش.. يكفي وجود ميّ وصلابتها ودفعها الثمن، وتكفي مقولاتها للتأكيد الدائم على منطلق هذه الثورة، وعلى عدالة الأسباب التي منحتها الشرعية، على الجوهر الذي لا ينبغي أن تطمس حقيقته الأعراض الطارئة
يقتضي الأمر استشراف إمكانيات التضامن والقدرة على إرساء تضامن وتعاون في دائرته الواسعة مع دول الشرق الأقصى المسلمة، وتحتاج إلى جهد حثيث لتصعيد اهتمامها في داخل منظمة المؤتمر الإسلامي والاتصالات الثنائية، ويسبق ذلك السعي لإيجاد نوع من التضامن والوقوف الصارم، وإن كان وقتيا
في كل الأحوال والظروف، سنجد أنفسنا بعد أقل من أسبوعين أمام كتلة "طائفية" حقيقة، و"وطنية" شعارا، وهذه الكتلة ستذهب باتجاه تشكيل الحكومة، ومن ثم تسمية رئيس الحكومة المقبلة.
أعادت الاستعدادات للانتخابات التشريعية في العراق، طرح تساؤلات حول كيفية الخروج من المحاصصة الطائفية والعرقية في تقاسم الرئاسات الثلاث، والتي باتت عرفا متبعا في البلاد عقب إسقاط نظام صدام حسين عام 2003 بغزو أمريكي.
قال رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، الأحد، إن "العلاقات بين العراق والسعودية على الطريق الصحيح ونتطلع إلى توسيعها في جميع المجالات بما يخدم مصالح شعبينا الشقيقين، والتعاون من خلال المجلس التنسيقي الذي يعد قاعدة لنمو العلاقات الاقتصادية والتبادل التجاري والخبرات".
انتقد نائب الرئيس العراقي، نوري المالكي، السبت، "الطائفية" لأنها أصابت النظام السياسي في العراق بالخلل، داعيا إلى إجراء عملية إصلاح شامل في بنية النظام السياسي العراقي.
هل حان الوقت للتخلي عن حماقاتنا وسياسة حكامنا التي زرعت في شعوبنا شعورا باليأس والاستسلام، وقبول الابتلاء والصبر على الظلم؛ سعيا لدخول الحنة الذي يبشرنا به شيوخنا المعممون منذ قرون عديدة، وترك الحاكم الظالم ليعذب في جهنم والحض علي طاعة الحاكم وطاعة ولي الأمر؟