هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الأسبوع الماضي، كتب والدا جوليو ريجيني، طالب الدكتوراه الإيطالي الذي قتل في القاهرة قبل ثلاثة أعوام، خطاباً مشحوناً بالعاطفة إلى عبد الفتاح السيسي قالا فيه للرئيس المصري: "طالما بقي هذا التوحش بلا عقاب، وإلى أن تقام محاكمات عادلة في إيطاليا لجميع المذنبين بغض النظر عن مواقعهم ورتبهم...
لقد تم تصميم الإعدامات التي يأمر بها ولي العهد السعودي بحيث تبدو منسجمة مع الحظوظ السياسية لترامب، فهل يتدخل الرئيس الأمريكي لوقفها؟
هل تفتح أوروبا بابا جديدا نحو أفق القادم أم تغلقه؟ غدا الأحد تبدأ الانتخابات البرلمانية الأوروبية وسط توقعات يصنعها الأمل والقلق والصراع الذي يرش لونا جديدا على تحولات القارة العجوز.
يفتعل القادة الإيرانيون الندية العسكرية مع الولايات المتحدة الأمريكية على رغم أنهم يبلغون ناقلي رسائل التهديد إليهم عن أنهم سيلقون ردا عنيفا إزاء أي تحرش عسكري بالمصالح والوجود العسكري الأمريكيين، بأنهم يدركون حجمهم قياسا إلى الآلة العسكرية الأمريكية، ويطمئنون ناقلي هذه الرسائل بأنهم لا ينوون القيام
المكافحة في سبيل قضية تستلزم التحلي بالشجاعة، ولكن تحقيق النجاح فيها يستلزم الحكمة
لا أريد الدخول في تفاصيل فقه «المصارحة» أو واجبات المكاشفة، مع أن فقهاء الدين «للأسف» لم يعتنوا كثيرا بهذا الموضوع؛ نظرا لتركيزهم على فقه الأحكام، بدلا من فقه الحياة والإنسان، ومع أن فقهاء السياسة أيضا لم يفلحوا في إقناع المتلقي بما أبدعوه من مصطلحات رديفة تعبّر عن المعنى المقصود، ولكنني أشير
أصبحت الاستراتيجية الإيرانية أكثر وضوحا في دعم كيان شيعي صلد بعد 2003، يشترك فيه المجلس الاعلى، مع الأطراف الشيعية الاخرى، لضمان الهيمنة الشيعية على القرار السياسي في العراق من جهة، ولضمان نفوذها ومصالحها من جهة ثانية
يعتقد البعض أن تراجع المعارك في سوريا، أو توقفها يمكن أن يخفف من عمليات الاعتقال والاختفاء القسري المستمرة منذ انطلاق ثورة السوريين في مارس (آذار) 2011. والحقيقة فإن هذا الاعتقاد ليس صحيحاً.
بإمكان إدارة ترامب، أن تظل تتلاعب بمسألة الإعلان أو تأخير الإعلان عن صفقة القرن، ذلك أن من يتابع حلقات السياسة الأميركية، وما ينجم عنها من قرارات يجري تنفيذها، لا يحتاج لأن يعرف ما تبقّى من تفاصيلها.
غريبة تلك المكرمات التي بدأت تهل علينا بشائرها من السعودية، نحن "عرب إسرائيل"، التي لطالما حرمتنا تلك التسمية الاعتباطية من التمتع بحقوق وامتيازات حظي بها سائر الفلسطينيين والعرب، وبينها حق السفر والزيارة والإقامة الدائمة أو المؤقتة في الدول العربية والعمل فيها، وخاصة الدول الخليجية منها.
الدعوة لعقد اجتماعات طارئة متوالية لرؤساء دول مجلس التعاون الخليجي، ورؤساء دول الوطن العربي، ورؤساء الدول الإسلامية، تمثل بادرة إقليمية عربية وإسلامية لمواجهة أخطار تحيق في اللحظة الحالية بمنطقة الخليج العربي، وما يحيط به من دول عربية وإسلامية.
إن وقعت الحرب ستنقسم دول العالم وسنرى اصطفافات جديدة بين دول كالصين وروسيا وأوروبا. بل قد تشعر تركيا أيضا بأنها هي الأخرى مستهدفة بسبب موقعها في ميزان القوى، وانها قد تكون الثانية على لائحة السعي لإعادة رسم خارطة دول المنطقة لمصلحة إسرائيل والصهيونية
منذ أن طالت حملة الاعتقالات في 2017 عديد الرموز من التيار الإصلاحي مع عدد من التيار الليبرالي، وتسريبات متنوعة تصل إلى الإعلام هنا وهناك بعزم الحكومة السعودية إنزال عقوبة الإعدام في أعداد منهم تعزيراً، بعد أن ساق الادعاء العام السعودي تهماً سياسية بحقهم، ورفعها لقضاء يشتبه في انحيازه التام للقرار
«لماذا أيتها الشقيقة البحرين؟!»… هكذا تساءل أمس الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في سياق تأكيد الرفض الفلسطيني للمؤتمرالتي ستحتضنه المنامة قريبا بدعوة أمريكية لبحث سبل الاستثمار في الأراضي الفلسطينية.
ورسم بايدن صورة لترامب تجعله يمثل تهديداً للأمة والديمقراطية. وأشار بايدن إلى هجمات ترامب على الصحافة والقضاء والكونجرس، مضيفاً أن هجمات ترامب على الكونجرس «لم تلق تذمراً من «الجمهوريين» في الكونجرس الذين يعلمون بشكل أفضل.
وهنا كم كان موقف البرلمان الألماني الأخير ضد الـ "بي دي اس" مخيباً للآمال بخضوعه للابتزاز وبتنصله من منظومة قيم العدالة.