أحتار أحيانا في كيفيّة تفكيك تلك العقليّة العربيّة التي أخالها تبحث عن النّهضة أو هي كذلك، تترنّح بين حسد الغرب على أخلاقهم ونهضتهم وبين لوم أنفسهم على سباتهم والرّكون إليها.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie