جميل أن يجد الكتاب العربي مساحاته الطبيعية، المعارض، في جو عام يسوده الجفاف والخوف من مستقبل غامض. الكثير من الناس يرفضون الصورة التي تتجلى بها المعارض العربية اليوم، كونها سوقا للكتاب، وينسون أن خيارات القارئ العربي تحديدا محدودة في هذا المجال.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie