في الوقت الذي تقلل فيه البنوك الأجنبية من سقف توقعاتها بشأن النمو بالنسبة إلى روسيا؛ بسبب الاحتمالات المتزايدة بشأن فرض عقوبات أمريكية جديدة، يبحث المشرعون الروس عن رد فعل قوي وصارم.
قد تتركز أنظار ترامب على الوفاء بوعوده للناخبين في الداخل، لكن لو كانت لديه سياسة خارجية واعية بحق، لكان أدرك أن مسألة رهانه على أن الأوروبيين، على الأقل العناصر المعتدلة منهم (مثل ميركل وماكرون)، الذين سيتجرعون إهانة بعد أخرى، ويستمرون في دعمهم للولايات المتحدة، ينطوي على مخاطرة كبيرة.