ما كنت لانتوي أن اجمع بين سيدنا يوسف والسيسي على سطر واحد، لكن ما يدور في مصر من أفلام هزلية تجعلك تصاب بالغثيان والقرف، ويبدو أن عروض الكوميديا الساخرة مستمرة في مصر إلى أجل غير
ألف مبروك للشعب التركي على انتصاره وانحيازه لمصالحه وجيرانه ، ألف مبروك لحزب العدالة والتنمية ولأردوغان وأغلوا، لكن هناك سؤال هام يطرح نفسه لماذا نجح أردوغان هذه المرة بهذا الفوز التاريخي
اضطررت لاستعارة هذا العنوان من عنوان سلسلة شهيرة لكل مجالات المعرفة فى الولايات المتحدة الامريكية، فتجد سلسلة تتحدث عن كيف تصبح مليونيرا، أو كيف تنجح فى مجال الأعمال، وعلى الجانب الآخر فى مصر تجد العكس عندنا، الحقيقة أن هذا المقال يحوي حقائق واقعية من الاقتصاد المصري، قد تقرأها فى باب صدق أو لا تصد
انفض مولد المؤتمر الاقتصادي على وعود بمليارات الدولارات ستنهال على مصر، ونتيجة للمؤتمر قامت دول الخليج بإقراض الحكومة المصرية 6 مليار دولار، بل إن الحكومة المصرية قد اقترضت 1.5 مليار دولار سندات دولارية من البورصات العالمية في شهر يونيو الماضي.
هل لك أن تسأل نفسك في حال ذهابك إلى طبيب أعطاك وصفة طبية أدت إلى تدهور صحتك، هل من الممكن أن تكرر الزيارة ذاتها مرات ومرات، رغم أنك قد رأيت كيف تدهورت صحتك، وقل أداؤك، وازدادات متاعبك، فلم تعد قادرا على مواجهة أعباء الحياة، ولا حتى أعباء عائلتك؟
ربما لم تجد دولة في تاريخها الحديث تسلط عليها نخبة فاسدة وسلطة متجبرة كما حدث في مصر، فقد ضرب الفساد كل أركان الدولة تقريبا من أعلى هرم السلطة حتى قاعها..
النقود أو الفلوس هي شريان الحياة الاقتصادية والاجتماعية في بلادنا، فبها يستطيع الناس شراء احتياجاتهم من سلع وخدمات، وبها يستطيع الناس الاحتفاظ بمدخراتهم، فيمكن أن تترجم عملك وجهدك إلى قيمة تحتفظ بها لك ،و لأولادك في المستقبل، وبها يمكن أن تقيم السلع، فيمكن لك أن تعرف عما إذا كانت اللحوم أغلى من سلعة