سياسة عربية

منتجع بـ"جبل أحد" ومشروع ترفيهي بالمدينة المنورة يثيران الجدل

(الموقع الرسمي للشركة)
(الموقع الرسمي للشركة)
أثار مشروع صحي لأمانة منطقة المدينة المنورة بالسعودية، تساؤلات، بسبب قرار السلطات إنشاءه في منطقة جبل أحد، من ضمن رؤية ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان 2030.

والمشروع الذي يحمل اسم "قلب أحد" هو منتجع طبي تأهيلي يوفر خدمات التأهيل والاستجمام، والاستشفاء من خلال استثمار أثر الموقع التاريخي لجبل أحد و"ما يعكسه في النفوس ليكون من أفضل الأماكن الاستشفائية التأملية والصحية"، بحسب الشركة المنفذة.

ويعمل على المشروع الذي ينفذ على مساحة 240 ألف متر مربع، شركة المقر للتطوير والتنمية التي تأسست بمرسوم ملكي لتكون الذراع الاستثماري لأمانة منطقة المدينة المنورة، "لبناء تنمية حضارية وخلق بيئة حيوية"، بحسب القائمين عليها.



وتبلغ تكلفة المشروع 172 مليون ريال، وسيكون جاهزا في عام 2024 بحسب المعلن.

على جانب آخر، تطلق الهيئة العامة للترفيه، في الشهر المقبل، مشروعا ترفيهيا تحت اسم "هوى" في المدينة المنورة، ويستمر لمدة 6 أشهر.



ونقلت مواقع سعودية عن مدير المشروع، محمد عزي، قوله إن المشروع هو أحد مبادرات الهيئة العامة للترفيه، وسيكون على امتداد طريق علي بن أبي طالب، وعلى مساحة 65 ألف متر مربع.

وسيضم المشروع مناطق مختلفة تشمل مطاعم، وكافيهات، ومسرحا، ومنطقة للتزلج والألعاب، يحوي أيضا سينما خارجية.


التعليقات (3)
مصري
الأربعاء، 01-02-2023 11:11 ص
مبس يحاول اعادة الجزيرة لما قبل الاسلام لعل الكفرة يرضون عنه و يجعلوه ملكا حقيقيا بدلا من ان يحكم باسم ابوه
كاظم صابر
الأربعاء، 01-02-2023 08:48 ص
توجد تغريدة منحطة حقيرة من شخص إما أسمى نفسه أو أسماه جهاز الذباب الالكتروني ( the sorrow) يقول فيها (المكان هذا شهد هزيمه الرسول في المعركه) . أقول له : خسئت يا هذا ، ما حصل في غزوة أحد خسارة جولة نتيجة مخالفة الرماة لأمر الرسول صلى الله عليه و سلَم حيث الرسول (( لم ينهزم مطلقاً و لن ينهزم )) ثم إن الرسول قام بتجميع القوة و انطلق الأبطال المسلمين نحو الكفار و هؤلاء فروا كالفئران المذعورة من ساحة المعركة. سوف ترى يا "حسرة أو أسف" -هذه ترجمة اسمك في توتير - ما يجعلك و أسيادك ما تندمون عليه في الدنيا و في القبر و في الآخرة بإذن الله على هذا القول الدنيء حيث أخبرنا رسولنا الكريم أن شخصاً قد يقول كلمة فقط من سخط الله لا يلقي لها بالاً - أي يستهين بها و لا يهتم - تهوي به في جهنم 70 خريفاً -أي 70 سنة - و معلوم أن اليوم في الآخرة يعادل ألف سنة مما يعدَ الناس في الدنيا- أي هنالك زمن طويل ينتظرك هناك بحسب ما ورد في الدين . أرجو الله أن يعاملك بعدله لا برحمته . آمين . أما أردوغان الذي تتحدث عنه فهو ليس خليفة فأنت تكذب و لا أدافع عنه لكن من باب العدل مع من نختلف معه "هو لم يقل عن نفسه خليفة" . لاحظ يا "حسرة" أن الكذب يهدي إلى الفجور و الفجور يهدي إلى النار كما ورد في الحديث النبوي الشريف الصحيح .
ابوعمر
الأربعاء، 01-02-2023 08:40 ص
ستكون بــــــــــــــــــــــــداية نهاية آل سعود........