عربى21
الثلاثاء، 19 يناير 2021 / 05 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مناورات عسكرية للجيش الجزائري قرب الحدود المغربية
  • ما الخطوات التي تنتظرها تركيا من فرنسا لخفض التوتر بينهما؟
  • نائب مصري يثير حفيظة الفنانين: يسعون في الأرض فسادا
  • أحد أقرباء عبد الحليم حافظ يكشف مفاجأة بعد فتح قبره (شاهد)
  • فتيحي.. من السجن لمنصة تكريم جائزة الملك عبد العزيز (شاهد)
  • الأمم المتحدة تدعو لوقف التصعيد في الحديدة غرب اليمن
  • بايدن يشارك بحملة لإطعام فقراء قبل يومين من تنصيبه (شاهد)
  • ماكرون يشيد بقادة مسلمين وافقوا على "مبادئ ضد التطرف"
  • انتقاد حقوقي دولي لحرق موتى كورونا المسلمين بسريلانكا
  • ترامب يصدر قرارا ليتم تنفيذه في عهد بايدن.. والأخير يرفضه
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    تطبيع وتطبيع

    عبد الرحمن يوسف
    # الأحد، 29 نوفمبر 2020 11:39 ص بتوقيت غرينتش
    2
    تطبيع وتطبيع

    منذ بدأت حمّى التطبيع الأخيرة (هذا العام 2020) بإعلان بعض الدول العربية (والبقية ستأتي قريبا) والكل يتحدث عن السلام، وعن وحدة الجنس البشري، والمشتركات الإنسانية، وضرورة نبذ العنف.. وغير ذلك من الكلمات البراقة التي نعرف جميعا أن المقصود بها الاستسلام التام لدولة الكيان الصهيوني، ومساعدتها في خططها العدوانية التوسعية.

    في الوقت نفسه الذي يسير فيه موكب التطبيع، تُشَنُّ حملات فكرية وإعلامية وأمنية ضد كل من ينادي أو يذكّر بوجود احتلال، وبضرورة مقاومته، حتى لو كان ذلك بشكل سلمي، كمقاطعة البضائع الإسرائيلية على سبيل المثال (راجع التضييق الذي يحدث على حركة BDS مثلا).. حرب شعواء على كل من يحاول استعادة اسم "فلسطين"، بأي شكل من الأشكال..

    التطبيع الجديد الذي تدعو له هذه الدويلات هو غشاء شفاف جدا يفضح ما تحته من العداء للأمة العربية والإسلامية، والرغبة العارمة في إنهاء القضية الفلسطينية بحل نهائي دائم يفرض التفوق الكامل للكيان الصهيوني، دون أي مكاسب من أي نوع للشعب الفلسطيني..

    هذه هي رؤيتهم للسلام، وهذا هو معنى التطبيع الحقيقي الذي يدعون إليه، وهذه هي "المعاني الإنسانية" التي يزعمونها.

    * * *

    لو سأل سائل عن سبب ذلك السعي المحموم للوصول إلى فرض حل من هذا النوع، فالإجابة واضحة، هذه الأنظمة لا يمكن أن تستمر في الحكم دون الدعم الإسرائيلي، وهي معزولة عن مجتمعاتها عزلا كاملا، وليس لها أي شرعية لتمثيل الغالبية الساحقة من المواطنين، وبالتالي أصبحت إسرائيل وسيلة بقائهم في الحكم، فهي شفيعهم لدى القوى العظمى، وبحسن سيرهم وسلوكهم في نظرها يحصلون على السلاح، وعلى الشرعية الدولية، ويتم ترشيحهم لجوائز السلام العالمية الكبرى!

    من يظن أن أهل الإمارات أو البحرين - على سبيل المثال - موافقون على تطبيع العلاقات مع إسرائيل (رسميا أو شعبيا) فهو مخطئ. ولو أجري استفتاء حر نزيه، يأمن الناس فيه من عواقب تصويتهم بنعم أو بلا.. لوجدنا الغالبية الساحقة من العرب ضد كل أشكال التطبيع (ينطبق ذلك على جميع الدول العربية بلا استثناء يكاد يذكر).

    وما حدث مع الممثل المصري المدعو محمد رمضان يمكن أن يحدث مع أي شخصية عامة تروج للتطبيع في جميع الدول العربية، وغاية ما في الأمر أن الشعب المصري - حتى الآن - ما زال يفرض منع التطبيع على حكامه، ويفرض مقاطعة الصهاينة على نفسه باختياره الحر، وفرض هذا الأمر من أي سلطة يبدو صعبا، كما أنه يبدو على غير مزاج السلطة، فكما ترغب السلطة في مصر في احتكار القوة، واحتكار العلاقات الخارجية، واحتكار المال، واحتكار الرؤية، فإنها ترغب أيضا في "احتكار التطبيع".

    لذلك ليس من المستحسن أن نبالغ في ذم شعوب بعينها بسبب قرار فوقي بالتطبيع فرض عليها بقوة السلاح، فهذه الشعوب لا تملك فرصة إبداء الرأي في تلك القرارات، كما أن إبداء الرفض بشكل فردي يعتبر مرادفا للانتحار.. بل ربما يكون أسوأ من ذلك، لأن قرارات الأجهزة الأمنية للتعامل مع من يبدي رأيا فرديا تكون بمعاقبة عدد كبير من أسرة الشخص، أو الأسرة كلها، وتبدأ العواقب بالسجن والاعتقال، مرورا بمصادرة الأموال، وصولا إلى إسقاط الجنسية.

    * * *

    التهافت المخجل في التطبيع مع الكيان الصهيوني يقابله تصلب وصلف في تطبيع آخر مع أقرب المقربين!

    الدول التي تحاصر دولة قطر منذ أكثر من ثلاث سنوات تعامل قطر معاملة لم تُعامل بها إسرائيل في أي لحظة من لحظات الصراع الذي بدأ قبل استقلال غالبية هذه الدول.

    تعاند هذه الدول في إعادة علاقات عاقلة مع تركيا، وتصوّرها كخطر عسكري واستراتيجي، في الوقت الذي يرتمي القادة الأفذاذ في أحضان إسرائيل وكأنها أمهم بالرضاعة.

    تطبع هذه الدول علاقاتها مع كل الدول والكيانات الإرهابية المسلحة التي يمكن أن تكون مخلبا يؤذي الأمة، لا فرق بين فرنسا وأرمينيا وصربيا واليونان، لا فرق بين البي كي كي والمليشيات الشيعية في العراق أو سوريا أو أي حركة مسلحة تحارب تركيا في أي مكان في العالم..

    * * *

    ثم دارت الدائرة على من مكر المكر السيئ، وها هو "ابن سلمان" يحاول إغلاق ملفاته المثقلة بالدماء بعد أن خسر "ترامب" الانتخابات، فهو يحاول الآن "تطبيع العلاقات" مع قطر!

    والحقيقة أنه في وضع شديد الحساسية، وكان ينبغي عليه أن يحسم ملفات عدة في عهد أجيره وسيده "ترامب"، من أهمها ملف توليه المُلك، وملف حصار قطر، وملف حرب اليمن، ولكنه أخطأ في حساباته، وسوف يواجه أياما شديدة الصعوبة إذا لم يتمكن من "تطبيع" مهم، وهو "تطبيع" علاقاته مع السيد "جوزيف بايدن".

    ومن الواضح أن القادم الجديد للبيت الأبيض لن ينجرف في مغامرات غير محسوبة، وسيعيد للسياسة وزنها، ذلك أن ما حدث في عهد المخبول "ترامب" لا يمكن وصفه بمصطلحات سياسية، لقد كان عبثا محضا.. مجموعة من المستبدين العرب المجرمين الفاسدين، تمكنوا لأول مرة في التاريخ من شراء رئيس أمريكي (أو تأجيره)، مقابل ما يقرب من نصف تريليون دولار.

    هذا الوضع من الصعب أن يستمر في الفترة القادمة، وليس معنى ذلك أننا سنرى السيد "بايدن" يخوض حروبنا نيابة عنا، بل غاية ما في الأمر أن سمت الرئاسة سيعود كما كان، وستعود للمؤسسات كلمتها، بعد سنوات من الحكم عبر "تويتر".

     

    twitter.com/arahmanyusuf

     

    موقع الكتروني: www.arahman.net

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    الإمارات

    التطبيع

    ابن سلمان

    #
    أخطاء لم نقع فيها

    أخطاء لم نقع فيها

    الأحد، 17 يناير 2021 12:11 م بتوقيت غرينتش
    الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

    الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

    الأحد، 10 يناير 2021 12:02 م بتوقيت غرينتش
    انتصارات في زمن الهزيمة

    انتصارات في زمن الهزيمة

    الأحد، 03 يناير 2021 11:31 ص بتوقيت غرينتش
    تعظيم سلام

    تعظيم سلام

    الأحد، 27 ديسمبر 2020 11:16 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: التكاتف

      الأحد، 29 نوفمبر 2020 12:43 م

      لا أحد يذم الشعوب فالكل منها واليها ويدرك ويتفهم ما لا يتفهمه أي طاغية وحاشيته..لكن زمن الاستفراد بالشخص الواحد أو الجماعة الواحدة والتنكيل بهم أشد تنكيل لتخويف وارعاب الآخرين الذين يكتفون بالمشاهدة والمتابعة في صمت وحزن يجب أن ينتهي بوحدة الصف والتكاتف عند أي ظلم أو جرم مهما كان صغيرا... ليس النظام المذكور هو الوحيد الذي في ورطة بل كل ألانظمة أمام براكين وقد حفرت وعمقت حفر دفنها بنفسها..فالنظام يغير ثوبه حسب حاجته هو لا حسب حاجة الشعب ولانقاد أمواله وثرائه المسروق من الشعب وعند حصوله على الأمان سيعود لنفس أفعاله سواء الطاغية نفسه أو خلفه... فلا تسامح للشعوب معها مهما غيرت أو رقعت من الفساتين فرحيلها يجب أن يكون هو الغاية والهدف وهو الحرية والحياة...

      بواسطة: رائد عبيدو

      الأحد، 29 نوفمبر 2020 07:12 م

      الشعوب ليست بحاجة إلى استفتاء حر نزيه يأمن الناس فيه من عواقب تصويتهم لإثبات رفضهم للتطبيع. رفض التطبيع يقتضي عدم مدح أي مطبع، فضلا عن الدفاع عنه وتبرير تطبيعه. فيكفي لإثبات رفض التطبيع نبذ كل من يرتبط بعلاقة مع العدو، سواء أكان فردا أو قناة أو شركة أو حكومة. وعندما ترفض الشعوب التطبيع سينخفض عدد مشاهدي القنوات التي تستضيف صهاينة، وعدد المسافرين جوا عبر شركات لا تمتنع طائراتها عن الهبوط في مطار اللد المحتل، وعدد المصفقين للمتمسكين بالمبادرة العربية التطبيعية، وعدد منتخبي من لا يتعهد بقطع علاقات بلاده مع العدو -فضلا عمن يعلن محافظته على أي اتفاقية سلام معه، وعدد مؤيدي حكام يسمحون برفع علم الصهاينة في بلادهم، وعدد مشتري منتجات الشركات العالمية التي تساهم في جرائم الصهاينة.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • رئيس أساقفة اليونان يثير غضبا تركيا بإساءته للإسلام.. ويتراجع

        رئيس أساقفة اليونان يثير غضبا تركيا بإساءته للإسلام.. ويتراجع

        تركيا21
      • نائب من العدالة والتنمية يجمد عضويته وقيادي يترك الأمانة العامة بسبب التطبيع

        نائب من العدالة والتنمية يجمد عضويته وقيادي يترك الأمانة العامة بسبب التطبيع

        سياسة
      • البحرين تصادر 130 عقارا لأقارب أمير قطر بالمنامة (وثيقة)

        البحرين تصادر 130 عقارا لأقارب أمير قطر بالمنامة (وثيقة)

        اقتصاد
      • قلق حقوقي من إعدام 5 أطفال بالسعودية رغم إلغاء العقوبة (صور)

        قلق حقوقي من إعدام 5 أطفال بالسعودية رغم إلغاء العقوبة (صور)

        سياسة
      • ترامب يصدر قرارا ليتم تنفيذه في عهد بايدن.. والأخير يرفضه

        ترامب يصدر قرارا ليتم تنفيذه في عهد بايدن.. والأخير يرفضه

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أخطاء لم نقع فيها أخطاء لم نقع فيها

      مقالات

      أخطاء لم نقع فيها

      لقد ارتكبت ثورات الربيع العربي وفي القلب منها ثورة يناير أخطاء كثيرة، ولكن لا بد أن نعلم جيدا أننا تصرفنا بشكل صحيح أخلاقيا ووطنيا، حين ثرنا على الظلم، وحين طالبنا بالحرية، وحين وقفنا مع حق الشعب في اختيار من يحكمه، وفي مراقبته ومحاسبته.. ومعاقبته..

      المزيد
      الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين" الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

      مقالات

      الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

      خلال الأيام الماضيات شعرت أن كثيرا من الكتّاب والمعلقين السياسيين والشخصيات العامة كانوا يتحدثون تحت تأثير "الأدرينالين"، يكتبون مقالاتهم وتعليقاتهم وهم يمرّون بنشوة "أدرينالين سياسي" ناتج عن سخونة الأحداث، وهو انعكاس لحالة نفسية تمرّ بلحظة مثيرة..

      المزيد
      انتصارات في زمن الهزيمة انتصارات في زمن الهزيمة

      مقالات

      انتصارات في زمن الهزيمة

      دولة يناير دولة واضحة الأهداف.. تذكروها.. لأننا سنخوض تحدي تأسيسها على الأرض قريبا بإذن الله

      المزيد
      تعظيم سلام تعظيم سلام

      مقالات

      تعظيم سلام

      تم تجاهل هذا الرجل وغيره من الشرفاء تجاهلا تاما، في الوقت الذي كانت الثورة تحتاج فيه إلى من يفهم القوات المسلحة، أو إلى من هو قادر على أن يفهّمنا كيف تعمل هذه المؤسسة المغلقة التي عجزنا عن التعامل معها..

      المزيد
      سَلِّمْ واسْتَلِمْ سَلِّمْ واسْتَلِمْ

      مقالات

      سَلِّمْ واسْتَلِمْ

      إن الواجب على جميع شرفاء العالم اليوم أن يتواصلوا تواصلا فعالا، وأن يدركوا أن القضايا الإنسانية عابرة للحدود، وأن مستوى حقوق الإنسان في العالم كله يخضع لنظرية الأواني المستطرقة، فأي انتهاك هنا.. يؤثر بعد قليل هناك..

      المزيد
      المعتدلون.. المعتدلون..

      مقالات

      المعتدلون..

      نحن أمام أنظمة عربية تخاف من المعارضين المعتدلين، ويسعدها جدا وجود التيارات المتطرفة، والتنظيمات المسلحة

      المزيد
      للأسف.. ربحت الرهان للأسف.. ربحت الرهان

      مقالات

      للأسف.. ربحت الرهان

      الحقيقة أن الأنظمة - كلها أو جلّها - تستطيع أن تتجاوز هذه الأحداث "العابرة"، فحياة مواطن حين توضع أمام مليارات الدولارات، لا تهم..

      المزيد
      الحقوقيون العملاء! الحقوقيون العملاء!

      مقالات

      الحقوقيون العملاء!

      لم يكتشف النظام المصري أن هناك إرهابيين في تلك الجمعية الحقوقية إلا بعد أن جلسوا في لقاء علني مع سفراء أجانب، وهو الأمر الذي يدعو إلى الدهشة، فإذا كانت اللقاءات العلنية إرهابا.. فما هو تعريف العمل السلمي إذن؟

      المزيد
      المزيـد