عربى21
الأربعاء، 27 يناير 2021 / 13 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • FP: هل تقبل السعودية بالتطبيع مقابل الوصاية على "الأقصى" ؟
  • حادث سير بالكاميرون يودي بحياة 53 شخصا احتراقا
  • السراج يلتقي وزير خارجية الجزائر.. بحثا ملف إنجاح الانتخابات
  • الجهاد تتحدث لـ"عربي21" عن سيناريوهات مشاركتها بالانتخابات
  • شتائم وإهانات.. ماذا حدث بين زلاتان ولوكاكو بالديربي؟ (شاهد)
  • العفو الدولية: سجناء مصر يتعرضون للموت البطيء (إنفوغراف)
  • مسلمو إقليم الرون: حكومة ماكرون تسعى لتحريف الإسلام
  • مصدر لـ"عربي21": تأجيل حسم المناصب بعد تشكيل حكومة ليبية
  • إعلان لمقهى بالرياض يثير الجدل والغضب.. ردود (شاهد)
  • أمنستي: سجناء الرأي بمصر في خطر بسبب الانتهاكات ومنع الرعاية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    مواطنة الانقلاب.. المواطنة من جديد (28)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 24 نوفمبر 2020 09:06 م بتوقيت غرينتش
    0
    مواطنة الانقلاب.. المواطنة من جديد (28)
    ربما علينا بعد كل فترة أن نراجع مع تطور عالم الأحداث، كيف تتعاطى المنظومة الانقلابية في مصر بفهمها للمواطنة والحقوق التي تترتب عليها، سواء أكانت تلك الحقوق من الحقوق الأساسية والتأسيسية أو الحقوق السياسية والمدنية. ذلك أن الانقلاب في أحد صوره يحدث انقلابا ليس في رأس السلطة أو مؤسساتها الكبرى فحسب، ولكنه يمارس أيضا انقلابات صغيرة وخطيرة في مساحات أوسع، يعبّر فيها عمن يقره فيمر من اختبار الحقوق سالما، ومن يرفضه فيجعله محل اتهام دائم ومن ثم الإصرار على التمييز ضده في سياق يسقط عنه كل الحقوق، ويمكن أن يتطور الأمر إلى أشكال قد تتعلق بالتلفيقات والعقوبات.

    وقد أكدنا من قبل أن تلك الانقلابات يمكن أن تحدث أيضا في مجال المفاهيم، ذلك أن الانقلاب ببطشه وطغيانه يبني مفاهيمه الخاصة على الأرض وفي كافة المجالات، فيحدث أيضا انقلابا في عالم المفاهيم، فيتبنى الانقلاب مفاهيمه الخاصة لمفاهيم قد تكون معتبرة أو اصطلحح عليها عند أهل المجال/ الفن أو التخصص، ولكن لدى الانقلاب الأمر يكون محطا لانقلابات أخرى في عالم المفاهيم حتى تتواكب معه سلوكا وسياسات.

    ويتواكب مع انقلاب المؤسسات والمفاهيم انقلاب ثالث في المعايير والقيم. إن مجتمعات الانقلاب ودولته إنما تحدث انقلابا في المعايير وفقدانا لمعناها ونقضا لمغزاها، ومن ثم تكتمل متوالية الانقلاب في مجالات شتى فيحكم دائرته، فلا تستغرب ما لا يمكن قبوله أو يتمتع بأدنى قدر من المعقولية. هو وفق هواه الانقلابي يستطيع أن يحدد قواعده التي لا تشكل إلا قواعد انتقائية ظالمة فاجرة، وهي خارج إطار التقدير وخارج دائرة التبرير.

    أردنا من تلك المقدمة أن نوضح أمرا شديد الخطورة ليس فقط في المواطنة الاعتيادية، ولكن كيف يمكن أن يحدث حراكا مهنيا أو تبوؤ مناصب استقر الأمر على أن تكون وفق معايير انتخابية يُحتكم فيها إلى نتيجة الانتخابات، فتكون تلك النتائج هي الفيصل في تولية هذا أو ذاك.

    هذه القواعد البديهية في أي مؤسسة من المؤسسات لا يجرؤ أحد أو صاحب عقل على تدميرها، إلا هؤلاء الانقلابيون الذين لا يقومون بأي عمل إلا ما يحفظ عليهم بطشهم وطغيانهم، ويشيعون من خلالها سياسات الترويع والتفزيع وكل السياسات التي تنتج جمهورية الخوف. فسلطة الانقلاب من المؤسف أنها ترى في نفسها أنها الوحيدة التي توزع الرحمات، وتمنح الهبات، وتعتقل وتطارد وتقصي وتقتل، بل وتحيي وتميت، وذلك بفعل القانون المعتمد فيها والذي يسكنها، ألا وهو قانون غطرسة القوة وبطش الطغيان.

    هذه الحال غالبا ما تنتج أشكالا من الاعتماد لا يمكن بأي حال من الأحوال إلا أن تكون أشكالا من انقلابات صغيرة تسمح للانقلاب الكبير أن يستمر ويستقر، لأنه ينصب نفسه المانح المانع، العاطي الوهاب، حاشا لله أن يعلو هؤلاء علوا كبيرا ويمارسون فسادا كثيرا.

    كل تلك الأمور إنما تعبر عن حالة دهس كل المفاهيم التي تتعلق بالحقوق وبالعدل والإنصاف. إن مجتمع الانقلاب ببساطة هو مجتمع القتل والظلم والإجحاف، لا يقيم وزنا لأي قيمة ولا ينضبط بأي معيار، ولكنه يوزع الاتهامات على من أبى أو لم يساند، ويوزع الهبات على من رضي أو تابع أو خضع، ومع ذلك فإنه قد يمارس حتى مع من تابع متواليةَ إذلال ليس لها من نهاية.

    نقول ذلك بالاعتبار الذي سيكون فيه مثلا الأستاذ الدكتور حسن الشافعي بصفته مواطنا، كيف يمكن أن يمارس حقوقه في مؤسسة تجدد فيها انتخابه، وحينما انتخب بأغلبية كبيرة تصل إلى الثلثين فإن المنقلبين كان لهم شأن آخر، ولسان حالهم وفعلهم يقول "إنه ليس منا، ومن ليس منا فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتولى منصبا حتى لو كان منتخبا"، ومن ثم فإن أي حديث عن الديمقراطية أو مراعاة حقوق الإنسان ليس إلا فائض كلام في تلك النظم الانقلابية التي تمارس فائض السلطة وطغيانها. وهذا الخطاب ليس إلا خطابا زائفا مزورا لا ينهض بأي حال من الأحوال إلا ليشكل مجتمعات الاستبداد والظلم، والظلم - على القانون الخلدوني - مؤذن بخراب العمران.

    لم نستغرب مثل هذا التصرف، خصوصا وأن انقلاب الثالث من تموز/ يوليو كان نموذجا أكبر لتصرفهم في هذه الحال، فقد لوح العسكر بقوتهم وقطعوا الطريق على مسار ديمقراطي منتخب، وفرضوا شخصا كان بمثابة ستار أو صورة حتى يحكموا من ورائه وهو عدلي منصور. إن ذلك الذي كَلّف لا يملك الحق، وأن ذلك الذي كُلف لا يستحق.. هذه هي المعادلة الانقلابية ببساطة، أعطى من لا يملك على الحقيقة السلطة - استنادا إلى شرعية حقيقية - لمن لا يستحق وعدا بسلطة لا تكون إلا غطاء لانقلاب كبير.

    فالعسكر حينما يحكمون ويتحكمون يتسمون بكثير من الغطرسة والغباء، فيؤدي بهم ذلك إلى تمرير الأمور بشكل فج وعلى نحو فاجر، لا يقيمون للقواعد وزنا ولا للمعايير قيمة. وإن المشكلة الحقيقية في أن هؤلاء الذين يدعون الدفاع المستميت عن الحرية يتحولون بقدرة قادر على أن يكونوا ترسا في منظوم الظلم والجور وفي نظام الاستبداد والغيان ليقبلوا بهذا. هل أتاك حديث عدلي منصور الذي قبل بمنصب الرئيس المؤقت وقد كان رئيسا للمحكمة الدستورية تراقب الدستور، فإذا به يقبل تعطيل الدستور والقيام بأخطر دور وأحقر وظيفة؟ إنه محلل للانقلاب.

    ومن ثم إن قبول الدكتور صلاح فضل ليس إلا من نفس العينة الانقلابية والصنف الغاصب. هؤلاء ومن لف لفهم صدعوا رؤوسنا بالحرية وحمايتها، وبهؤلاء الرجعيين الذين يريدون لنا أن نعيش في قرون غابرة، فماذا فعلوا؟ فعلوا أسوأ مما كان يُفعل في القرون الغابرة، ومارسوا سحق الحقوق وهدمها ونقضها من أساسها، ولا يستنكف أحد منهم أن يعتلي كرسي الرئاسة في مؤسسة ما وهو لا يستحقه. ومن ثم يأتي صلاح فضل الذي يترأس مؤسسة تقوم على حراسة اللغة وصفائها واللغة ونقائها ليقوم بتلويث تلك اللغة، ضمن ممارسة له تتعلق بالألاعيب اللغوية وقدر من "النصب" اللغوي لا يمكن بأي حال من الأحوال قبوله وفق القواعد والقيم والمعايير.

    ماذا قال صلاح فضل "المدهش" معلقا على ذلك الذي حدث؟ قال إن ما حدث من توليه لهذه المؤسسة لم يكن صحيحا فحسب، بل كان أكثر من ذلك، كان تصحيحا.. هكذا هي الألاعيب اللغوية والاحتيال الأخلاقي حينما يمارسه أمثال هؤلاء، فلا تجعلنا بأي حال من الأحوال أن نستبشر خيرا بمن جاء ليحرس اللغة. فمثل هذه التصريحات لا تجعل منه رئيسا لهذه المؤسسة فهو ليس إلا لصا محترفا، سرق اللغة وبدد معانيها الحقيقية، وسرق المنصب ومارس لغة احتيال لم يجعل فيها للكلمات قيمة أو معنى أو مغزى.

    فأين قيمة كلمة المواطنة؟ وأين قيمة كلمة الانتخاب؟ وأين قيمة هؤلاء ممن أعطوا أصواتهم من أصحاب التخصص وأعضاء المجمع؟ من لهم حق الانتخاب؟ أين كل هذا من تلك المهزلة الخطيرة التي لم تكن إلا من تعيين لص أكبر منقلب للص أصغر من طينته؟ تحايلوا جميعا على اللغة ومجمعها، على رئيس ذلك المجمع الشرعي الشيخ الجليل الأستاذ الدكتور حسن الشافعي.

    ولم يعد يصلح يا سادة أن نتلاعب بالكلمات فيتحدث "فضل" أيضا بأن مهمته التي سيقوم عليها هي تحرير المجمع من الهوى الإخواني. ليس هذا بتحرير، ولكنه في حقيقة الأمر مصارع الاستعباد حينما تتحكم، وطبائع الاستبداد حينما تحكم، فيعد بذلك الراسب ناجحا، والناجح المستحق راسبا ومتهما؛ والأمر في النهاية لهؤلاء الذين يبطشون بالقوة والطغيان، ويدلسون على القيم والمعايير لهوى يتعلق بغطرسة القوة وطغيان السلطة وفجر المواقف.. "وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطا".

    twitter.com/Saif_abdelfatah
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الإنقلاب

    الفساد

    الاسنبداد

    محمع اللغة العربية

    #
    مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

    مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

    الثلاثاء، 19 يناير 2021 09:10 م بتوقيت غرينتش
    الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

    الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

    الثلاثاء، 12 يناير 2021 10:08 م بتوقيت غرينتش
    إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

    إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

    الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 05:45 م بتوقيت غرينتش
    عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32)

    عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32)

    الأربعاء، 23 ديسمبر 2020 12:56 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        صحة
      • أكاديميان "إسرائيليان" يتوقعان حدوث زلزال مدمر

        أكاديميان "إسرائيليان" يتوقعان حدوث زلزال مدمر

        صحافة
      • حراك داخلي بتركيا.. وأردوغان يسعى لاستقطاب حزب "السعادة"

        حراك داخلي بتركيا.. وأردوغان يسعى لاستقطاب حزب "السعادة"

        تركيا21
      • فكرة السيسي الجديدة لمواجهة كورونا قد تسبب كارثة للأطباء

        فكرة السيسي الجديدة لمواجهة كورونا قد تسبب كارثة للأطباء

        سياسة
      • حماس ترد على أنباء نشرتها "التايمز" عن علاقتها مع تركيا

        حماس ترد على أنباء نشرتها "التايمز" عن علاقتها مع تركيا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37) أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

      مقالات

      أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

      كيف يمكن النظر إلى المشكلة السكانية وإعادة تعريفها من منظور التنمية؛ والقيمة النوعية المضافة؟

      المزيد
      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36) مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      مقالات

      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      كل ذلك إنما يعبر عن رؤية لهذه السلطة المستبدة ضمن التعامل مع أصول هذا الوطن والتفريط في مقدراته في هذا السياق، ومن الخطير حقا أن ترى كل ذلك في إطار عملية ممنهجة لبيع مقدرات هذا الوطن

      المزيد
      الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35) الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

      مقالات

      الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

      ستظل تلك اللحظات النماذجية في أشكالها المختلفة وبآثارها السلبية واختلالاتها الهيكلية تطل علينا من هنا أو هناك، وعلينا في الحقيقة أن نعالج الأمور من جذورها ولا نقف عند عتباتها ولا نعالج فقط ما يتعلق بداخل المنظومة الوطنية داخل الدولة فحسب؛ بل ضرورة استشراف مفهوم جديد للعالمية الإنسانية

      المزيد
      مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34) مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34)

      مقالات

      مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34)

      إنّ من قتلوا في مستشفى الحسينية أو من قتلوا في ربوع مصر منذ الانقلاب؛ في رقبته ومسؤوليته وسيحاسب على ذلك

      المزيد
      إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33) إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

      مقالات

      إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

      تفاصيل قصة نزع الجنسية عن السيدة غادة نجيب كاشفة لمدى فُجر هذه العصابة وتوحشها، ودليل إدانة على تدني أخلاقهم وسلوكياتهم إلى أقصى حد

      المزيد
      عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32) عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32)

      مقالات

      عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32)

      هكذا ينظر المجتمع العسكري الفاشي إلى الإنسان المصري والمواطن، وقد لخصت أم ريجيني الموقف ببلاغة شديدة، حينما تؤكد أن أجهزة الأمن قد تقمصت أدوارها واعتبرت ريجيني واحدا من شباب مصر فقتلته بلا هوادة

      المزيد
      توجيهات المستبد بالديمقراطية والمواطنة.. المواطنة من جديد (31) توجيهات المستبد بالديمقراطية والمواطنة.. المواطنة من جديد (31)

      مقالات

      توجيهات المستبد بالديمقراطية والمواطنة.. المواطنة من جديد (31)

      المدهش بحق أن يرد في ذات الاحتفال أن السيسي المنقلب المستبد الفاشي قد أصدر، وفق تصريحات رئيس الوزراء، "توجيهات بالتحول نحو دولة مدنية ديمقراطية حديثة"

      المزيد
      المساومة حول الإنسان والمواطنة.. المواطنة من جديد (30) المساومة حول الإنسان والمواطنة.. المواطنة من جديد (30)

      مقالات

      المساومة حول الإنسان والمواطنة.. المواطنة من جديد (30)

      هذه الازدواجية المقيتة هي التي تجعل السيسي يتحدث ضمن خطابه عن هذا التحالف المصري الفرنسي

      المزيد
      المزيـد