عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • العقد الضائع بمصر.. من الانتفاضة للثورة المضادة الأكثر وحشية
  • AP: خطط أمريكية لقواعد عسكرية جديدة في السعودية
  • بايدن يتصل ببوتين ويبحث معه ملفات التوتر بين البلدين
  • رسميا.. تشيلسي يتعاقد مع خليفة لامبارد
  • معارضة سوريا تمنع تداول فئة 5000 ليرة بمناطقها.. ووزير يوضح
  • بين ذكرى ثورة يناير وحاضر السيسي ماذا قال النشطاء؟
  • أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص
  • "الشيوخ الأمريكي" يوافق على بلينكن لمنصب وزير الخارجية
  • تنظيم سري ضد بايدن.. قراءة إسرائيلية بالعنف الذي ضرب أمريكا
  • تحقيق استقصائي: هكذا تضغط "قسد" على صناع القرار الأمريكي
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    "خان يونس" مذبحة اختفت من التاريخ ووثقها صحفي أمريكي

    علي سعادة
    # الإثنين، 02 نوفمبر 2020 02:45 م بتوقيت غرينتش
    0
    "خان يونس" مذبحة اختفت من التاريخ ووثقها صحفي أمريكي
    مجزرة خان يونس واحدة من كبرى المجازر التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي بحق اللاجئين الفلسطينيين (أرشيف)

    تعد مذبحة خان يونس التي وقعت في الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1956 واستمرت عدة أيام واحدة من كبرى المجازر التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي بحق اللاجئين الفلسطينيين في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزة وراح ضحيتها أكثر من 250 شهيدا. وبعد تسعة أيام من المجزرة الأولى نفذت وحدة من الجيش الإسرائيلي مجزرة وحشية أخرى راح ضحيتها نحو 275 شهيدا في نفس المخيم، كما قتل أكثر من 100 فلسطيني آخر من سكان مخيم رفح للاجئين في نفس اليوم، وامتدت المذبحة حتى حدود بلدة بني سهيلا. 

    وجاءت المجزرة على خلفية قرار الرئيس المصري جمال عبد الناصر تأميم قناة السويس عام 1956، وفي اجتماع سري وافقت بريطانيا وفرنسا ودولة الاحتلال على شن هجوم من ثلاث جهات ضد مصر، وبدأ الهجوم بضربة إسرائيلية على مواقع مصرية في شبه جزيرة سيناء في 29 تشرين الأول/أكتوبر من ذلك العام. 

     



    وبعد ذلك بيوم، وجهت بريطانيا وفرنسا إنذارا إلى كل من "إسرائيل" ومصر، الذي كان عبارة عن ذريعة للعملية اللاحقة من قبل كلتا القوتين للتدخل وحماية قناة السويس. وطالبت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي في 30 تشرين الأول/ أكتوبر بوقف الأعمال القتالية وأن يسحب الاحتلال الإسرائيلي قواته إلى خط الهدنة، وأن توقف كل من فرنسا وبريطانيا عملياتهما العسكرية فورا. 

    في اليوم التالي، قصفت القوات البحرية الفرنسية رفح، في حين قام سلاح الجو الملكي البريطاني بغارات بالقنابل على المطارات المصرية، وبدأ الجيش الإسرائيلي في قصف قطاع غزة. 

    وبعد صدور قرار وقف إطلاق النار في الثاني من تشربن الثاني/نوفمبر عام 1956 من قبل الأمم المتحدة. قامت القوات الإسرائيلية بعملية توغل واسعة في غزة، وزعمت القوات الإسرائيلية أن الهدف من عملياتها تعقبها فدائيين فلسطينيين شاركوا في حرب السويس إلى جانب مصر. 

    وردا على المقاومة التي أبداها سكان خان يونس بقطاع غزة قصف الجيش الإسرائيلي البلدة بسلاح المدفعية، مما أدى إلى خسائر فادحة في أرواح المدنيين، وبدأت المذبحة صباح الثالث من تشرين الثاني/ نوفمبر حيث استيقظ السكان على مكبرات صوت مركبات الاحتلال العسكرية تنادي بخروج جميع الشبان والرجال من سن 16 عاما وحتى سن الخمسين، واقتادتهم قوات الاحتلال إلى الجدران والساحات العامة ثم أطلقت عليهم النيران دفعة واحدة من أسلحة رشاشة سقط على أثرها مئات الشهداء في اليوم الأول. 

    وتواصلت المذبحة حتى الثاني عشر من نفس الشهر حيث واصلت قوات الاحتلال مجازرها بحق المدنيين من سكان خان يونس ومخيمها وقراها وقوات الجيش المصري التي كانت تدافع عن المدينة حيث ارتقى المئات من الشهداء والجرحى. 

    ويوثق الباحث إحسان خليل الأغا في كتابه "خان يونس وشهداؤها"، الصادر عام 1997، أسماء 520 ضحية سقطوا في إعدامات ميدانية أو في القصف العشوائي الجوي أو البحري في مذابح متسلسلة. 

     

     


    ويصف الأغا ما وقع في مدينته بـ"المذبحة الفريدة" بسبب اتساع رقعتها وعدد الشهداء وطبيعة القتل وطول وقت التنفيذ، مستغربا من عدم الالتفات إلى المذبحة طيلة عقود خلت. 

    فيما يقول الباحث غازي الصوراني في دراسة بعنوان "قطاع غزة 1948-1993" إن القتل لم يكن في مدينة خان يونس ورفح وحدهما بل طال مختلف أرجاء القطاع، فمدينة غزة قتل فيها 256 أما وسط القطاع فقتل فيه 62 مواطنا. 

    ويضيف الصوراني في دراسته التي صدرت في غزة عام 2011 في قطاع غزة أن عدد الشهداء وصل إلى 930 شهيدا، و215 مفقودا و716 جريحا في عمليات انتقامية نفذتها قوات الاحتلال في مختلف مناطق القطاع. 

    بعد انسحاب قوات الاحتلال من غزة وسيناء في آذار/ مارس عام 1957 وبعد ذلك بوقت قصير، اكتشفت مقبرة جماعية في محيط خان يونس، احتوت على جثث 40 فلسطينيا أصيبوا برصاصة في الجزء الخلفي من الرأس. 

    وفي 15 كانون الأول / ديسمبر عام 1956، قدم تقرير خاص لمدير وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى، معلومات عن وقوع مجزرة في رفح، التي أعقبت احتلال المدينة مباشرة. 


    ووفقا للتقرير الأممي، وبناء على قائمة موثوقة بأسماء الأشخاص الذين أعدموا في 3 تشرين الثاني/نوفمبر، فقد تم إعدام 275 شخصا في ذلك اليوم، وتفيد مصادر فلسطينية أن عدد القتلى بلغ 415 شهيدا، و57 آخرين لم يعرف مصيرهم أو اختفوا، ووفقا لأحد قادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد عبد العزيز الرنتيسي الذي كان طفلا في خان يونس في ذلك الوقت الذي شهد عملية إعدام عمه، فقد قتل 525 من سكان غزة من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي. 

    وفي حين وثقت الأمم المتحدة مقتل 250 فلسطينيا في خان يونس، لم تتحدث عن مجزرة اقترفها جيش الاحتلال بحق المدنيين من الفلسطينيين أو تحمله أية مسؤولية، ولم تقدم مذكرات قانونية لإخضاع أي من قادة الاحتلال للمساءلة بارتكاب جرائم حرب منذ المذبحة، وذكر المؤرخون أن مذبحة خان يونس كان الهدف منها استئصال الفدائيين من غزة، والقضاء عليهم وإبادتهم، وأنه رغم بشاعة المجزرة ودمويتها لم يتم تقديم مرتكبيها إلى المحاكم الدولية لمحاكمتهم ومعاقبتهم على جرائم الحرب التي ارتكبوها بحق أبناء الشعب الفلسطيني. 

    ومن بين الشهود على المجزرة كان الجندي الإسرائيلي ماريك جيفن الذي عمل في صفوف الجيش الإسرائيلي في غزة خلال أزمة السويس، وفي عام 1982 وبعد أن أصبح صحفيا، نشر جيفن ملاحظاته أثناء المشي في المدينة بعد فترة وجيزة من عمليات القتل، وقال في رسالته لمرحلة ما بعد الاحتلال لخان يونس: "في بعض الأزقة وجدنا جثثا متناثرة على الأرض مغطاة بالدم وقد تحطمت رؤوسهم، ولم يكن أحد يهتم بنقلها، لقد كان مروعا، لا يمكن أن تعتاد على مرأى من مسلخ الإنسان." 

     

     


    في عام 2009، نشر الصحفي والرسام الأمريكي جو ساكو كتابا من 418 صفحة عن عمليات القتل في خان يونس ورفح، بعنوان "هوامش في غزة" وتعتمد الرواية المصورة على شهود عيان، وكتب ألكسندر كوكبرن، الذي قام بمراجعة الكتاب في صحيفة "نيويورك تايمز"، أنه "يقف وحده ككاتب ورسام الكاريكاتير لأن قدرته على رواية قصة من خلال فنه يتم جمعها مع تحقيقات بأعلى مستويات الجودة"، وذكر أن "من الصعب تصور كيف يمكن لأي شكل آخر من أشكال الصحافة أن يجعل هذه الأحداث مثيرة للاهتمام".

    ويوثق الكاتب الصحفي المالطي، حامل الجنسية الأمريكية، ساكو على لسان شهود عيان تفاصيل قتل المدنيين الفلسطينيين في خان يونس ورفح على يد جنود الاحتلال الإسرائيلي. 

    وخلال جولته في غزة، بُعيد انطلاق انتفاضة الأقصى عام 2000، قال ساكو في لقاء مع الصحفيين، إنه يذكر أنه قرأ شيئا عما جرى في خان يونس ورفح، وعندما حاول جمع معلومات أكثر "تفاجأ أنه لا معلومات كافية"، لذا جاء إلى خان يونس ورفح من أجل سماع "الحقيقة من أفواه شهود عيان". 

    وجو ساكو فنان كوميكس وصحفي مالطي أمريكي. اكتسب شهرة عالمية من خلال كتابه "فلسطين" وكتابه عن حرب البوسنة "المنطقة الآمنة غوراجده". 

    عاش ساكو في فلسطين سنوات عديدة حتى أنجز عمله الطويل "فلسطين"، الذي كان مجموعة قصص قصيرة وطويلة، بعضها تصف رحلاته ومقابلاته، والبعض الآخر تصوير للقصص التي سمعها. حاز كتابه على جائزة الكتاب الأمريكي عام 1996. 

    ورفض المؤرخ والسياسي الإسرائيلي مئير بايل رواية ساكو عن الحادث وقال: "إنه مبالغة كبيرة، ولم يكن هناك قط قتل من هذا القبيل، ولم يقتل أحد، وكنت هناك، ولا أعرف أي مذبحة".

    يعترف ساكو بأنه يأخذ جانبا، وكتب "لا أؤمن بالموضوعية كما تمارس في الصحافة الأمريكية... أنا أؤمن كثيرا بالحصول على وجهة النظر الفلسطينية."
      
    ووفقا لشهود ومؤرخين فقد بلغ عدد الشهداء ضعف عدد شهداء "مجزرة دير ياسين" وعشرة أضعاف "مجزرة كفر قاسم" ورغم ذلك فإن هذه المجزرة لم تلق الاهتمام الذي تستحقه من المحققين والباحثين ولم تلق التغطية الإعلامية المناسبة رغم أنها تواصلت لنحو 20 يوما أطول من المدة التي استغرقتها مذبحة "صبرا وشاتيلا" عام 1982. 

    #

    احتلال

    فلسطين

    ذكرى

    مجزرة

    #
    "بلفور"... وعد لا يزال مستمرا بتسميات أخرى!

    "بلفور"... وعد لا يزال مستمرا بتسميات أخرى!

    الجمعة، 30 أكتوبر 2020 02:11 م بتوقيت غرينتش
    مي زيادة رائدة "حقوق المرأة.. أحبها الكبار ورحلت وحيدة!

    مي زيادة رائدة "حقوق المرأة.. أحبها الكبار ورحلت وحيدة!

    السبت، 17 أكتوبر 2020 10:34 ص بتوقيت غرينتش
    مذبحتا "قبية" و"قلقيلية" نفذها شارون بأوامر من بن غوريون

    مذبحتا "قبية" و"قلقيلية" نفذها شارون بأوامر من بن غوريون

    الجمعة، 09 أكتوبر 2020 12:43 م بتوقيت غرينتش
    "الأسلحة الفاسدة" في حرب فلسطين 1948.. القصة الكاملة

    "الأسلحة الفاسدة" في حرب فلسطين 1948.. القصة الكاملة

    الخميس، 08 أكتوبر 2020 10:51 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        رياضة
      • مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        سياسة
      • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        رياضة
      • سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سياسة
      • لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الثوب الفلاحي الفلسطيني موضة لا تبلى وارتداؤه تمسك بالهوية الثوب الفلاحي الفلسطيني موضة لا تبلى وارتداؤه تمسك بالهوية

      فلسطين الأرض والهوية

      الثوب الفلاحي الفلسطيني موضة لا تبلى وارتداؤه تمسك بالهوية

      يعتبر الفلسطينيون ارتداء الثوب الفلسطيني الفلاحي، جزءا من تراثهم -الذي حاول الاحتلال سرقته وطمسه- ليحكي قصة تمسكهم بالهوية والأرض الفلسطينية..

      المزيد
      37 عاما على رحيل "المتماوت" معين بسيسو 37 عاما على رحيل "المتماوت" معين بسيسو

      فلسطين الأرض والهوية

      37 عاما على رحيل "المتماوت" معين بسيسو

      كان معين من الشيوعيين الفلسطينيين ووصل في سلسلة القيادة إلى موقع الأمين العام للحزب الشيوعي الفلسطيني في قطاع غزة، وانخرط في العمل الوطني والقومي مبكرا، فاعتقل وسجن أكثر من مرة أيام الانتداب البريطاني على فلسطين..

      المزيد
      البذور المؤسسة لنهضة الشعر الفلسطيني.. إرث علي الريماوي البذور المؤسسة لنهضة الشعر الفلسطيني.. إرث علي الريماوي

      فلسطين الأرض والهوية

      البذور المؤسسة لنهضة الشعر الفلسطيني.. إرث علي الريماوي

      ولد الشيخ الريماوي في بيت ريما، قضاء رام الله سنة 1860. تعود أصوله، حسب الزركلي، إلى حلب التي انتقل منها أسلافه إلى فلسطين في عهد صلاح الدين الأيوبي، وسُمّوا "الحلبيين"..

      المزيد
      أكاديمي سوداني: هذه علاقتي بفلسطين وقصة لاءات الخرطوم أكاديمي سوداني: هذه علاقتي بفلسطين وقصة لاءات الخرطوم

      فلسطين الأرض والهوية

      أكاديمي سوداني: هذه علاقتي بفلسطين وقصة لاءات الخرطوم

      جماعة الإخوان المسلمين في السودان قدموا تحرير فلسطين على تحرير السودان، رغم أن الأولى كان تحرير السودان، لكنهم ذهبوا إلى حرب فلسطين منذ عام 1947، وهذا يشير إلى أن مسألة فلسطين مرتبطة بالرؤية القرآنية، أو ما نفهمه نحن من الرؤية القرآنية.

      المزيد
      العرس البدوي موروث فلسطيني يزين بيت الشّعر بالدحية واليرغول العرس البدوي موروث فلسطيني يزين بيت الشّعر بالدحية واليرغول

      فلسطين الأرض والهوية

      العرس البدوي موروث فلسطيني يزين بيت الشّعر بالدحية واليرغول

      العرس البدوي في فلسطين عامة وفي غزة خاصة لاقي إعجاب الكثيرين من أبناء القبائل البدوية وجميع أطياف وفئات الشعب الفلسطيني لأنه يشعرهم بالانتماء للأرض والوطن ولاحتوائه على فقرات تراثية مثل الدحية واليرغول وإقامة بيوت الشعر..

      المزيد
      فلسطين في رحلة المؤرخ والجغرافي الراحل مصطفى الدباغ فلسطين في رحلة المؤرخ والجغرافي الراحل مصطفى الدباغ

      فلسطين الأرض والهوية

      فلسطين في رحلة المؤرخ والجغرافي الراحل مصطفى الدباغ

      ثمة أهمية وضرورة فائقة لاقتناء أعمال الباحث الراحل مصطفى مراد الدباغ سواء من الباحثين المتخصصين في القضية الفلسطينية أو من مراكز البحث؛ فهي بمثابة كنز بحثي يمكن البناء عليه لجهة دحض الرواية الصهيونية حول فلسطين وشعبها المتجذر..

      المزيد
      حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى

      فلسطين الأرض والهوية

      حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى

      تتميز أحياء البلدة القديمة في مدينة نابلس بطابعها المعماري الخاص والموروث من الحضارات القديمة التي تعاقبت على المدينة، ويحتل حي الياسمينة الزاوية الجنوبية الغربية من المدينة القديمة، وسمي الياسمينة بهذا الاسم لكثرة الياسمين فيه.

      المزيد
      أسماء مؤسسة للهوية وللتاريخ الثقافي الفلسطيني أسماء مؤسسة للهوية وللتاريخ الثقافي الفلسطيني

      فلسطين الأرض والهوية

      أسماء مؤسسة للهوية وللتاريخ الثقافي الفلسطيني

      إن ما جمعناه هنا من أسماء ليس لكل شعراء فلسطين. وإن هذه السلسلة هي لإثارة ودفع نفوس المهتمين إلى البحث في تلك الحقبة وشعرائها وأثرها على الشعر الفلسطيني في تهيئة المجتمع الذي شهد النهضة الأدبية الأهم في تاريخه..

      المزيد
      المزيـد