هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تسكن في الطابق الرابع في شقّة لا تتوفر فيها وسائل الترف في وسط برلين، ويسكن في الطابق الأسفل من المبنى حراسها، تتناول ستة أكواب من القهوة في اليوم، تحب التنزه والنوم لساعات طويلة.
المواطن العربي هو شخصية العام 2016، لماذا؟ لأنه الضحية، ضحية الحكومات العربية، ضحية الدول الأجنبية، ضحية الصورة النمطية المخزنة في الذاكرة الغربية، والأخطر أنه ضحية عجزه وقلة خياراته..
تنبعث رائحة غير محببة قادمة من برج ترامب وسط مانهاتن بمدينة نيويورك، رائحة تعيد استحضار روح "أمير الظلام" أو"دراكولا" ريتشارد بيرل السياسي اليهودي الأمريكي، أحد أقطاب المحافظين الجدد الذين برزوا خلال إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن.
يعرف بصفتين أساسيتين أولهما، أنه يهودي وابن لأسرة داعمة للمستوطنات الإسرائيلية في فلسطين المحتلة، وثانيهما، أنه زوج إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، التي اعتنقت الديانة اليهودية من أجل عينيه..
أخرجت بيوتها وطرقاتها وأسواقها العتيقة، الشعراء ابو الطيب المتنبي، وأبو فراس الحمداني، وعمر ابو ريشه، وأيضا سليمان الحلبي قاتل الجنرال كليبر قائد القوات الفرنسية أثناء احتلالها مصر، وإبراهيم هنانو أحد قادة الثورة السورية ضد الاحتلال الفرنسي.
بأصوات يخنقها بكاء خافت كأنه حشرجات ما قبل خروج وصعود الروح؛ سرد ضحايا حكم الاستبداد في عهد الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، الانتهاكات الجسيمة والتعذيب الذي تعرضوا له طيلة فترة حكمه سيء السمعة.
فوز أكثر من صدمة وخارج التوقعات، ومن أكبر الخيبات في التاريخ السياسي، وفقا للكاتب دان بلاز في صحيفة "واشنطن بوست". وعندما أعلن عن ترشحه للرئاسة الأميركية في حزيران/ يونيو العام الماضي، كان الوحيد الذي أخذ هذا الأمر على محمل الجد، وتعامل معه الجميع كنوع من الترفيه الذي اعتاد تقديمه في التلفاز. أخطاؤه كانت تطغى على صفاته.
يعرف بين المثقفين السعوديين بهدوئه وميله إلى عدم الحديث بكثرة إلى وسائل الإعلام.
سيكون اسمه من أكثر الأسماء التي سنسمع بها في السنوات الخمس المقبلة..
حال المدن مثل حال الرجال والنساء والخيول، تنبت أمامك فجأة، قد تمضي حياتك دون أن تلاحظها، لكنك في لحظة ما تجدها تقف أمامك كما لو كانت هناك منذ الأزل، لكن فطنتك خانتك، وحسن تصرفك لم يكن كما اعتدناه منك.
لا يمانع في خلافة محمود عباس في رئاسة السلطة الفلسطينية لكن بشرط أن يطرح اسمه في ظل إجماع من حركة "فتح" والشعب الفلسطيني ودعم عربي رسمي.
توصف فترة وزير الداخلية المصري الحالي مجدي عبد الغفار ومن تسلم قبله الوزارة في عهد الحكم العسكري بالتصفيات الميدانية والإعدامات دون محاكمة للمعارضين في مصر.
ما يوصف به لا ينطبق على سيرته الرسمية والشخصية، بل إنه يناقضها!
حبيسة المعتقل منذ 865 يوما بدون محاكمة بسبب تأسيس ما يعرف باسم "مؤسسة بلادي"، حيث وجهت النيابة العامة لها تهم "تكوين عصابة إجرامية منظمة، لاستقطاب أطفال الشوارع والهاربين من سوء معاملة ذويهم واحتجازهم..
يحظى بمكانة خطيرة جدا في "تنظيم الدولة/ داعش"، على مستوى تأثيره في صناعة القرار داخل هذا "التنظيم".
لم يطلب عفوا من رئيس جمهورية بنغلادش محمد عبد الحميد، وفضل الموت على ذلك، تماما كحال سيد قطب، الذي صادفت ذكرى إعدامه موجة الإعدامات الجديدة في بنغلادش لعدد من قيادات "الجماعة الإسلامية"..