هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ماسك كان يتحدث عن أن شريحته هي جدار لحماية الجنس البشري من أخطار الذكاء الاصطناعي.
يمكن القول؛ إن العرب والفلسطينيين لا يتوقعون أن تُغيّر بكين من سياساتها وتقف إلى جانبهم وتدعمهم بـ «الباع والذراع»، وكذلك لا تتوقع إسرائيل أن تمارس الصين ضغوطا عليها، ففي نهاية الأمر هناك لاعب رئيسي اسمه الولايات المتحدة.
عاد العالم إلى شريعته، أي «شريعة الغاب». تأمل اللوحة أمامك: العالم يهتز خوفاً ونفياً بسبب مقتل ثلاثة عسكريين أميركيين، ويفشل في وقف إطلاق المدافع والصواريخ والقنابل الفوسفورية على آلاف الأطفال، كل يوم.
من شأن وقف طويل الأمد لإطلاق النار أن يسمح بإجراء محادثات أكثر جدية بشأن مستقبل قطاع غزة، بما في ذلك سبل التعامل مع النقص الكبير جداً في المساكن،
لعبت الأونروا دوراً أساسياً في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وعدم رضوخه للإملاءات الإسرائيلية والأمريكية، والدعوة لتفكيكها جزء من الدعوة لاستسلام الفلسطينيين
جوهر الأزمة يتعلق بتنازع الاختصاصات بين الحكومة المركزية، وحكومات الولايات وذلك لتحقيق مكاسب سياسية انتخابية ضيقة، ليس إلا، وليس سعيا لانفصال ولا مطالبة باستقلال.
لا بد من وقوف شعب «أرض الميعاد الأمريكية» مع شعب «أرض الميعاد الإسرائيلية» لأن أرض الميعاد الأمريكية والإسرائيلية ما هي إلا انعكاس لنموذج «أورشليم» السماوية، حيث تتجسد فكرة الخلاص المسيحي» و«المدينة على التلة» التي تنير لكل الأمم طريقها،
الانتهاكات الواسعة التي حدثت ليس من المقبول لأي جهة أن تصفها بأنها مجرد «تفلتات» لا سيما أنها حدثت على نطاق واسع وبطريقة بدت ممنهجة وانتقامية أحياناً.
النقطة المهمة والمحورية سواء كان الأمر يتعلق بالرياضة أو بالاقتصاد أو أى مجال فى الحياة هو أن ندرك الواقع وحقيقة إمكانياتنا مقارنة بالآخرين، ومحاولة أن نتغير إلى الأفضل على أسس سليمة وليس بناء على الأوهام أو التاريخ فقط.
تم ابتكار «الإبادة الجماعية» كمصطلح قانوني - حسب بعض المصادر التاريخية- من قبل محام يهودي يدعى رفائيل ليمكين في عام 1944، لوصف جرائم النازية بالأساس ضد اليهود.
إبراهيم نوار يكتب: للطعن في مصداقية العمل الذي تقوم به منظمات الأمم المتحدة في غزة، تم تنشيط الادعاء بأن بعض موظفي منظمة غوث اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» شاركوا في عملية "طوفان الأقصى"..
محمد كريشان يكتب: إن ما استقر من قناعات لدى الرأي العام الفلسطيني والعربي، وكذلك جزء من الرأي العالمي المتفهّم والمتعاطف، من الصعب أن يزول بسهولة بمجرد قرار محكمة لاهاي، على أهميته وتاريخيته..
ردَّد مسؤولون إسرائيليون، خصوصاً منذ الشهر الثالث على العدوان البربري على غزَّة، بأن إسرائيل تمر بمرحلة "مصيرية" أو "حاسمة". البعض يعلن ذلك من قبيل تبرير حرب الإبادة التي تشنها قوات العدو، وتأكيداً على المضيّ فيها حتى الانتصار "المطلق" كما ذكر المجرم نتنياهو بعد "كارثة المغازي". لكن بالنسبة إلى البعض الآخر، وربما الأكثرية، فحينما تصف الوضع الراهن بـ"المصيري"، إنما تفعل ذلك من قبيل القلق والهلع بشأن المشروع الاستيطاني الإحلالي الصهيوني نفسه. أسباب عدة، موضوعياً، تقود إلى هذا النوع من الشعور. وهو في المناسبة، قلق عرفه مسؤولو كيان العدو، لمدة، بعد انطلاق حرب عام 1973 حين حطَّم الجيش المصري "خط بارليف"، وتقدّم الجيش السوري في معظم الجولان: - أولها، عملية السابع من أكتوبر نفسها التي كانت صاعقة ومدوية.
هل سيفكر باقي العالم غير الغربي في تأسيس منظمة بديلة للأمم المتحدة بعيدا عن هيمنة الغرب بزعامة الولايات المتحدة، بعدما أظهرت التجارب في حل النزاعات غلبة الكيل بمكيالين في قضايا متعددة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية؟ أمر وارد خلال العقدين المقبلين، إذا لم يتم تحقيق توازن واحترام للقانون الدولي في منهجية تعاطي العلاقات الدولية، لاسيما في ظل التغيرات الجيوسياسية المتسارعة.
علّقت الولايات المتحدة وعدة دول غربية تمويلها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"؛ بذريعة وجود 12 موظفا من الوكالة كانوا بين المجموعة التي نفذت هجمة أكتوبر (تشرين الأول).
ستبقى قصة فلسطين تلاحق الضمير الإنساني بدون توقف، برغم مرور ثلاثة أرباع القرن عليها، وبرغم تضافر فوى الشر ضدها، وخذلان الصديق وتوحش العدو. لكن بقاء القضية له ثمنه الغالي، متمثلا بسيل من الدماء لم يتوقف حتى كتابة هذه السطور.