إن وقت استعادة الحقوق الفلسطينية المشروعة قد حان باتخاذ قرارات مهمّة، لا تبقى حبرا على ورق، تترجم واقعا على الأرض ولا تظل المطالبة بها موسمية يحوّلها المتاجرون بها مطيّة.
كتب اميل خوري: إذا لم يكن في إمكان القادة التوصل إلى اتفاق على انتخاب رئيس للجمهورية لأسباب شتى، فهل في إمكانهم الاتفاق على إنقاذ الجمهورية من تداعيات ما يجري في المنطقة كما توصل القادة في الماضي إلى انقاذه من تداعيات حرب حزيران وابقائه بعيد