لقد فقد هذا النظام مصداقيته أمام الشعوب والشعب الفارسي أيضا، وتفككت الدولة من الداخل، وأصبحت الشعوب تطالب بالاستقلال وتحرير أرضها، ولا يهمها من يكون الحاكم في طهران، سواء كان معمما أم غيره. فذلك لا يعنيها بشيء.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie