يشهد العالم في الرابع من شهر تموز/ يوليو المقبل، ظاهرة فلكية نادرة، حينما تبدأ الدورة الكوكبية الجديدة، باصطفاف جميع كواكب المنظومة الشمسية في خط واحد.
وذكر موقع News Territory أن "هذا الحدث وقع عام 1982، وتجمعت كواكب المنظومة
الشمسية على جانب واحد من الشمس، داخل قوس 95 درجة"، لافتا إلى أن المنجمين
توقعوا في حينها حدوث زلازل أرضية كثيرة.
اقرأ أيضا: لا أثر لـ"كورونا" في هذه البقعة من العالم.. لماذا؟
وأوضح الموقع أن هذا الاعتقاد يعود إلى تأثر الغلاف
الصخري بالتغيرات الحاصلة بقوة الجاذبية والمجال الكهرومغناطيسي والعواصف
المغناطسية، مؤكدا أنه تم بالفعل تسجيل نشاط بركاني كبير عام 1982.
وبحسب المنجمين، فإن الظاهرة الفلكية النادرة قد
تتسبب بوباء جديد يكون مدخلا لنهاية العالم.
علماء يحذّرون من دخول الشمس فترة سبات.. ماذا يعني؟
دراسة: ارتفاع حرارة ورطوبة الأرض قد تبلغ مستويات قاتلة