صحافة عربية

أردوغان نجم قمة العشرين: صفع أوباما و"قبّل" ميركل

الصحافة العربية - الصحافة العربية الثلاثاء
الصحافة العربية - الصحافة العربية الثلاثاء
 تقول صحيفة القدس العربي، إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بدا نجما بلا منازع في قمة "مجموعة العشرين" التي اختتمت أعمالها أمس الاثنين، بعد أن وضع لمساته الخاصة في كل مراسم وبروتوكولات القمة، التي تجمع زعماء أقوى 20 دولة في العالم، مظهرا نزعته النرجسية، كما يصفها جزء من أنصاره ومعارضيه على حد سواء.

وبحسب الصحيفة، فقد رأت شريحة واسعة من الشارع التركي، لا سيما أنصار حزب العدالة والتنمية الحاكم، أن القمة تثبت "قوة تركيا ومكانتها العالمية"، معتبرين أن الرئيس أردوغان "أثبت للعالم أجمع ولرؤساء الدول الكبرى أنه زعيم لا يقل عنهم، بعد أن أوصل تركيا لرئاسة قمة العشرين"، وذلك بحسب عشرات آلاف التغريدات التي كتبت على مواقع التواصل الاجتماعي في هذا الإطار.

وتتابع الصحيفة: "كالنار في الهشيم انتشرت صورة تظهر فيها يد أردوغان وكأنها تلمس خد الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال التقاط صورة جماعية للزعماء المشاركين في القمة. وفي حين فسر مغردون الصورة على أنها (صفعة) لأوباما، قال آخرون إن أردوغان استخف برئيس أكبر دولة بالعالم عندما لمس خده".

لكن صورة أخرى لأوباما وهو يُقبل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل "بحرارة" زادت من تحليلات وسخريات المغردين الأتراك والعرب الذين تفاعلوا مع الموضوع، حيث كتب أحد المغردين الأتراك على "تويتر"، مازحا: "أردوغان صفع أوباما بعدما قبل الأخير ميركل بحرارة على أرض تركيا"، بحسب الصحيفة.

وتنقل الصحيفة تفسيرا لمستشار الرئيس التركي قال فيه إن صورة أردوغان وهو يقبل ميركل "لا تعكس الحقيقة… وظهورها بهذا الشكل راجع إلى اختيار زاوية التصوير".
 
صدفة عجيبة.. تطابق تفجيرات باريس مع سيناريو لعبة شهيرة
 
كتبت صحيفة الشرق القطرية، عما وصفتها بـ"الصدفة التي قد تبدو عجيبة للبعض"، حيث تنبّأ مصممو الجزء الثالث من لعبة الفيديو الشهيرة "ساحة المعركة" – Battlefield، بشكل عجيب، بدون قصد، بالأحداث المأساوية ليوم 13 تشرين الثاني/ نوفمبر في باريس.

وتنقل الصحيفة عن وكالة أنباء "تاس" الروسية أن اللعبة تحكي عن مهمة "إخوة السلاح"، التي كان بطلها ديميتري مايكوفسكي، الجندي في القوات الخاصة الروسية، والذي كان يتعيّن عليه أن يمنع عملية تفجير قنبلة في العاصمة الفرنسية عزمت عليها جماعة إرهابية دولية.

ووفقا للصحيفة، فإن المثير في الأمر أن هذه العملية كان من المخطط لها أن تجري بالضبط في تاريخ 13 تشرين الثاني/ نوفمبر، وهو تاريخ تفجيرات باريس الأخيرة نفسه.. لكن في عام 2014، وبناء على حبكة السيناريو للعبة، يفشل "مايكوفسكي" في منع التفجير، ويقتل فيه الكثير من الناس.

وتشير الصحيفة إلى أن النسخة الأولى من لعبة Battlefield صدرت في 25 تشرين الأول/ أكتوبر من عام 2011، لتحاكي قصة محاربة الإرهاب، وصمّمتها الشركة السويدية Dice.
 
قوات إضافية للحرس الوطني تصل إلى نجران لدعم القوات المرابطة
 
نشرت صحيفة الجزيرة السعودية، خبرا حول وصول أفواج إضافية من قوات الحرس الوطني التي يقودها وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بن عبد العزيز.

ونقلت الصحيفة عن قائد لواء الأمير سعد بن عبد الرحمن الآلي، اللواء علي محمد الشهراني، أن هذه القوة إضافة نوعية لمجموعة القوة العسكرية بالحد الجنوبي، وأن هذه القوة جاءت إلى نجران تنفيذًا لتوجيهات العاهل السعودي.
 
شهادة وفاة الكرة الكويتية تكتب اليوم!
 
تقول صحيفة الوطن الكويتية، إن اليوم الثلاثاء، وتحديدًا عند الثالثة عصرًا ستكتب شهادة وفاة كرة القدم الكويتية في التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2018 ونهائيات كاس آسيا 2019، حيث ستدور مواجهات الجولة الخامسة من التصفيات، والتي يلعب فيها الأزرق مع ماينمار دون أن تكون هناك أي خطوات حكومية إيجابية تساعد على إنقاذ مشاركة الأزرق في التصفيات من خلال رفع الإيقاف المفروض على اتحاد الكرة الكويتي.

وبحسب الصحيفة، فإن هناك مطالبات من اللجنة الأولمبية الدولية أو الاتحاد الدولي لكرة القدم بتجميد تطبيق القانونين 117 لسنة 2014 و 25 لسنة 2015، وتقديم تعهد خطي بمعالجة القانونين المذكورين وفقا للنقاط التسع التي حددتها اللجنة الأولمبية الدولية عقب اجتماع لوزان الذي حضره وفد حكومي كويتي في 12 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ومن ثم البدء بخطوات عملية لتعديل القانونيين.

وتوضح الصحيفة أنه، مع انقضاء فرص إنقاذ الكرة الكويتية اليوم، فإن الاتحاد الدولي لكرة القدم سيعتبر المنتخب الكويتي "منسحبا"، وبالتالي سيشطب نتائجه السابقة، وهو ما يعني أيضا أن عددا كبيرا من هذا الجيل في الأزرق سينهي مسيرته الكروية دون أن يشارك في أي بطولة دولية، لأن أقرب مشاركة للأزرق ستكون بعد ذلك في 2020، ومثل هذا الأمر سيكون مردوده سلبيا على مستقبل الكرة الكويتية.
التعليقات (1)
قاسم - اربد
الأربعاء، 18-11-2015 07:40 ص
اين خلفان مندوب الامارات العربية المتحدة من هذا الحدث هل انت في مستوى الرئيس التركي لكي تعلق على تركيا ورئيسها انكم تدفعون كل أموال شعب الامارات لكي تبدون بصورة كباقي اقل روؤساء العالم نصيحتي لك ولحكومتك عودوا الى رشدكم فالتقارب مع تركيا فيه الخير الوفير للامارات ولك يا خرفان لكي تبقى مزعوجا من تركيا .