ملفات وتقارير

مرشحو الرئاسة بالجزائر.. جميعهم تقلدوا مناصب عامة (إنفوغراف)

تولى علي بن فليس رئاسة الحكومة مرتين قبل أن يقيله بوتفليقة ويتحول إلى المعارضة- تويتر
تولى علي بن فليس رئاسة الحكومة مرتين قبل أن يقيله بوتفليقة ويتحول إلى المعارضة- تويتر

يتنافس 5 مرشحين في الانتخابات الرئاسية المقبلة بالجزائر، بعدما قبلت السلطة المستقلة للانتخابات ملفاتهم، لخوض سباق الرئاسة المقرر في 12 كانون الأول/ ديسمبر المقبل.


والخمسة المقبول ترشحهم هم: رئيسا الوزراء السابقان علي بن فليس (الأمين العام لحزب طلائع الحريات) وعبد المجيد تبون (مستقل)، وكذا عبد العزيز بلعيد رئيس "جبهة المستقبل" (وسط)، وعز الدين ميهوبي، أمين عام التجمع الوطني الديمقراطي (حزب أحمد أويحيى، رئيس الوزراء السابق المسجون في قضايا فساد) وعبد القادر بن قرينة رئيس حركة البناء الوطني (إسلامي).

 

اقرأ أيضا: تعرف على القائمة الرسمية لمرشحي رئاسة الجزائر (شاهد)


علي بن فليس


تقلد عدة مناصب في الحكومة الجزائرية أهمها، وزارة العدل ورئاسة الحكومة، وتولى الأخيرة مرتين، قبل أن يقيله الرئيس الأسبق عبد العزيز بوتفليقة، ليتحول إلى المعارضة، ويترشح لمنصب "رئيس الجمهورية" مرتين، في عامي 2004 و2014.


عبد المجيد تبون

 
الوزير الأسبق في حكومة الجزائر 2017، حيث عينه رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة يوم 24 مايو 2017 خلفا عبد المالك سلال بموافقة الأغلبية البرلمانية، واستلم المنصب رسميا يوم 25 مايو 2017، وأقيل يوم 15 أوت 2017 ليخلفه أحمد أويحي.


عبد العزيز بلعيد

 
أصغر مترشح لرئاسة الجزائر، وسبق ترشحه في انتخابات 2014، ورغم عدم حصوله على مناصب وزارية سابقة، إلا أنه دخل البرلمان مرتين منذ عام 1997 حتى عام 2007.


عز الدين ميهوبي


وزير الثقافة في الحكومة الجزائرية، أديب وكاتب، جده محمد الدراجي، من معيني الشيخ عبد الحميد بن باديس في جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، كان جده قاضيا أثناء الثورة التحريرية.


عبد القادر بن قرينة


تقلد عدة مناصب في الحكومة الجزائرية أهمها، وزارة السياحة والصناعات التقليدية ونائب رئيس البرلمان، ومكث في عضوية البرلمان 13 عاما.

 

 

التعليقات (3)
ناقد لا حاقد
الخميس، 14-11-2019 03:09 م
الى المعلق جزائري : امثالك من العبيد التي لا تجيد سوى لغة لعق الرنجاز العسكري امثالك لا يمثلون الشعب الجزائري لا من قريب و لا من بعيد ، كل المترشحين لهم ماضي سيئ و مليء بالكذب و الدجل و الفساد ، الجيش الوطني الشعبي الممثل في شخص يبلغ من العمر 80 سنة منتهي الصلاحية و الشرعية القانونية و الدستورية ، المترشحين هم من جامعي و اكلي الفضلات و هم كلهم مكرهوين من قبل الشعب و اقولها مرة اخرى لا انتخابات مع العصابات و يسقط حكم الثكنات ، دولة مدنية لا عسكرية و يا جزائري راجع الدستور الذي في كل مواده المتعلقة بالجيش انه لا يوجد مادة واحدة تخول للجيش التدخل في السياسة و لكن الجيش هو من يحكم و انظر الى ماوصلت اليه الامور من ذل و عبودية ، تصل الى درجة انك تشكر جلاديها و لصوص البلاد و مستعمري العباد و اركان الفساد ، الله يذلكم يا عبيد
جزائري
الثلاثاء، 05-11-2019 04:30 م
الشكر للمترشحين على شجاعتهم خوض الانتخابات في ظروف صعبة مليئة بالذين لاراي لهم ولانية للمساهمة في الخروج من الازمة .نعم لانتخاب الرئس والفضل للجيش الوطني الشعبي االذي اتخذ موقفا صارما لذلك .ونعم لاستقلال العدالة وحرية التعبير الهادف .
ناقد لا حاقد
الثلاثاء، 05-11-2019 12:10 م
العامل المشترك بينهم ان حثالة و مرتزقة و لا يمتلكون اي ذرة حب وطن و لا حتى كرامة و همهم الوحيد ارضاء العسكر من اجل نيل المركز و السلطة الرمزية المتمثلة في منصب رئيس الجمهورية و الانتخابات مزورة مسبقة و مرفوضة شعبية لانها تمثل انقلابا و استخفافا و احتقارا لمطالب الشعب بل و اهانة و تجاهل صريح و واضح لحق الشعب في تقرير مصيره ، الشعب رافض للانتخابات و للعصابات و لدولة الثكنات