هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اضطر حزب الإصلاح البريطاني لسحب دعمه لثلاثة مرشحين لمجلس العموم البريطاني على قوائمه بسبب تصريحات لهم حول الهجرة.
تراجعت نسبة التأييد لحزب المحافظين بزعامة رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، وبات خلف حزب الإصلاح المناهض للهجرة للمرة الأولى، وفق استطلاعات أجراها معهد يوغوف الذي اعتبر النتيجة "تحولا جذريا".
قال رئيس الدائرة الإعلامية لحزب الإصلاح اليمني، علي الجرادي، إنه "لا يوجد أي اتصالات أو لقاءات مع مليشيات الحوثي من قبل حزب الإصلاح منفردا"..
زعيم الحزب الإسلامي قال إن تعنت الحوثي المستمر جعله يهدر كل فرص السلام الممنوحة له
ياسين التميمي يكتب: تعرضت تعز لمؤامرة إقليمية ودولية ولا أبالغ في ذلك، فقد كان الجهد الثوري لأبنائها مثيراً للقلق من أولئك الذين خططوا لإيصال الحوثيين إلى السلطة في صنعاء؛ بما هم جماعة طائفية تمتلك من المؤهلات العقائدية ومن الحقد والضغينة ما يكفي ويزيد، لتخوض استناداً لها معركة صفرية..
قُتل قيادي بارز من حزب "التجمع اليمني للإصلاح"، أحد أكبر الأحزاب الإسلامية السياسية المعارضة في اليمن، برصاص مسلحين، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن العملية..
أثارت زيارة العميد طارق صالح، نجل شقيق علي عبد الله صالح، لمحجافظة تعز التي يسيطر عليها حزب الإصلاح اليمني العديد من التساؤلات،خصوصا حول سر انفتاح حزب الإصلاح على عدوه السابق المدعوم من أبوظبي.
وأصدر حزب الإصلاح بيانا، في 11 آب/أغسطس المنصرم، لوح فيه بوقف مشاركة الحزب في كل مؤسسات الدولة، على خلفية أحداث محافظة شبوة، واستهداف القوات الحكومية بالطيران الإماراتي.
الصراع في شبوة بين حزب الإصلاح والمجلس الانتقالي الجنوبي ناجم عن خصومة تعود إلى الحرب الأهلية في عام 1994، حيث تكثفت التوترات مؤخراً وسط رد فعل عنيف على الاحتجاجات المدنية من قبل محافظ شبوة السابق الذي ينتمي للإصلاح..
لا أحد لديه الاستعداد على ما يبدو لاستيعاب درس السنوات الماضية، الذي جعل الجميع يرون طريق النيل من ثورة فبراير 2011 سهلا، والتضحية برجالها مهمة أسهل من أن يواجهوا المشاريع التخريبية الخارجية والداخلية بروح المسؤولية الوطنية..
هاجم حزب التجمع اليمني للإصلاح، الثلاثاء، الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله، متهما إياه بـ"قتل أطفال ونساء سوريا".
حذر حزب التجمع اليمني للإصلاح، الأحد، من توجه قوى دولية وإقليمية لإزاحة الرئيس عبدربه منصور هادي من المشهد في البلاد.
أثار الهجوم الذي شنته صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية على حزب الإصلاح اليمني، الذي تقيم قياداته في العاصمة الرياض، واتهام الحزب بإرسال مقاتلين إلى ليبيا، جدلا وتساؤلات عدة، حول دلالته وتوقيته.
الرواية التي نقلتها مصادر قريبة من الاشتباكات تشير إلى أن المواجهة تطورات إثر ملاسنة جرت بين أحد الجنود السعوديين ومقاتل تابع للنخبة الشبوانية المدعومة من الإمارات، على خلفية قيام القوات الحكومية باستحداث أربع نقاط في محيط المنشأة الحيوية
أطلت الاغتيالات برأسها من جديد، جنوب اليمن، فلم تكد تتوقف حتى عادت مؤخرا، باغتيال، مسؤول محلي سابق وعضو حزب التجمع اليمني للإصلاح، في محافظة الضالع، التي تبعد 100 كلم شمالي مدينة عدن، اليوم الخميس.
شن حزب التجمع اليمني للإصلاح، الاثنين، هجوما قويا على حزب المؤتمر الشعبي (الجناح المتحالف مع الحوثيين)، في أول رد على اتهامات وجهها الأخير للحزب، عقب إطلاق سراح 5 من شباب الثورة المعتقلين منذ 8 سنوات على ذمة أحداث دار الرئاسة في صنعاء.