هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تدور معركة حامية على مواقع الاجتماعي بين شباب الإخوان المسلمين من جانب والناشطين السياسيين الشابين أحمد المغير وعبد الرحمن عز من جانب آخر، بسبب دعوة الأخيرين إلى مقاومة الانقلاب بالقوة المسلحة.
لا يمكن العودة إلى حدود 25 يناير حتى لو أعاد الجيش مبارك إلى قصر الرئاسة. والثورة كما بدا من يوم أمس تحاصر الجيش كما يحاصرھا، وحشد نصف مليون عسكري ورجل أمن، ونشر المدرعات وتحليق الطيران قتل المتظاھرين بالرصاص الحي، وصناعة الإرهاب وتفجير المفخخات لم يمنع الشباب المصري من النزول باستشهادية إلى الشوارع
بات مشهد حرق المتظاهرين لسيارات الشرطة متكررا في الفترة الأخيرة، وتحول إلى ظاهرة ملازمة للفعاليات الاحتجاجية التي ينظمها مؤيدو الشرعية.