هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الخبير السوداني د. أحمد المفتي إن هناك سيناريوهات مطروحة حاليا للتعامل مع أزمة سد النهضة، بينها اقتراح أن تعوض المياه التي ستفقدها مصر بسبب السد عبر شرائها من إثيوبيا بثمن قليل لفترة مؤقتة تدفعه الإمارات.
كشفت وسائل إعلام مصرية عن تفاصيل تقرير حكومي قدم للأمم المتحدة يرسم صورة قاتمة عن مستقبل الوضع المائي والبيئي في مصر..
شهدت السودان، حادثا مأساويا، بغرق خمسة لاعبين من فريق الملاحة المحلي، الذي يلعب ضمن دوري الدرجة الثالثة لكرة القدم..
نخشى أن يكون هذا البيان للاستهلاك المحلي باستنكار عملية الاغتصاب، وأن نفاجأ مستقبلا بأنهم اتصلوا بآبي أحمد ليهنئوه: "صباحية مباركة يا عريس"، وقد تنشر لهم صور وهم يشاركون العريس في وليمة الحمام المحشو بالفريك!
تمسك إثيوبيا بأن إعلان المبادئ تضمن موافقة مصرية سودانية على إطلاق يد إثيوبيا في السد فغير صحيح، والصحيح هو أن مصر والسودان اعترفتا بحق إثيوبيا في بناء السد من أجل التنمية؛ بشرط احترام إثيوبيا التزاماتها في القانون الدولي للمياه. فتمسكت إثيوبيا بجزء يهمها في الإعلان وتجاهلت التزاماتها
الوضع جد خطير، وما زلنا نبحث في مصر عن رجل رشيد، فحتى قرار ضرب السد لن يجدي بعد الملء الثاني لما يترتب عليه من تدمير بالسودان الشقيق. ولو كان السيسي يريد ذلك لفعله والسد في مراحل إنشائه الأولى، ولكن التعمد في السكوت واضح وملموس، وليس أمام من بقي في قلبه ذرة حب لوطن إلا الاستيلاء على منطقة السد
أزمة سد النهضة الحالية ما هي إلا إحدى فواتير الأمن القومي المؤجلة والمعروف سلفا قيمتها الباهظة، لكن الاستخفاف والتباطؤ وصل بنا إلى هذه النقطة الحرجة
لم يعد المواطن المصري يصدق تصريحات السيسي ونظامه، وبات العطش خطرا حقيقيا يطرق أبواب مائة مليون مصري، ومثلت جلسة مجلس الأمن الأخيرة المسمار الأخير في نعش مسار المفاوضات التي لن تنتهي إلا بانتهاء إثيوبيا من سد النهضة، تاركة وراءها ملايين المصريين والسودانيين يعانون من خطر العطش وفقدان شريان الحياة
كشف مصدر يمني مقرب من الدائرة المحيطة بطارق صالح، قائد ما تسمى "المقاومة الوطنية" المدعومة من دولة الإمارات، عن احتقان شديد يعصف بتشكيلاتها المتمركزة في مدينة المخا الساحلية على البحر الأحمر.
حث مجلس الأمن جميع الأطراف على الحوار بشأن سد النهضة الإثيوبي، مؤيدا بذلك جهود الاتحاد الأفريقي للوساطة.
جاءت دعوة أثيوبيا لدول حوض النيل لتشكيل جبهة معارضة لنهج مصر والسودان ،ليثير الجدل والتكهنات حول مدى استجابة هذه الدول لهذه الدعوة وتداعيات ذلك علي دول المصب ،في ظل توقيت عصيب تمر به أزمة سد النهضة، وهو ما أدى إلى تصعيد الأزمة لمجلس الأمن.
في هذا السياق، نستطيع أن نقول إن المستبد في سياساته التي تتراوح بين المغامرة والمقامرة أو التهوين والخذلان، فإنه مستخف بشعبه لا يقيم له وزنا ولا يحدد أولويات الأمن القومي التي ترتبط بمصالح الوطن ومستقبله
رغم تصريحات وزير الموارد المائية والري المصري، محمد عبد العاطي القاتمة بشأن تداعيات ملء سد النهضة دون التوصل لاتفاق ملزم بين مصر وإثيوبيا والسوادن، إلا أن الحقيقة، بحسب خبراء ومختصين ودراسات علمية، تتجاوز تلك الآثار بكثير.
لو كان لسد النهضة الإثيوبي اسم آخر غير هذا الاسم لكان اسمه "سد الثالث من يوليو"، ومن حق إثيوبيا وإسرائيل وكل أعداء مصر أن يحتفلوا في هذا اليوم احتفالات تفوق احتفالاتهم بأعيادهم الدينية والوطنية والشخصية
قال عالم الفضاء المصري، عصام حجي، إن "مصر ستواجه مستقبلا مائيا مجهولا، حتى في حال تخطيها أزمة سد النهضة، حيث ستدفع ثمنا باهظا من مخزونها الاستراتيجي من بحيرة ناصر ومن مواردها الاقتصادية، مما سيجعلها أكثر هشاشة أمام أي أزمات مائية وبيئية أخرى تلوح في أفق قريب"، مشدّدا على أن "العلم هو الحل الوحيد لم؛