هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
زار فؤاد أوكتاي، نائب الرئيس التركي، ووزير الخارجية مولود تشاووش أوغلو، موقع مجزرة المسجدين في نيوزيلندا، واستمعوا من الشرطة إلى معلومات حول سير التحقيقات..
الاستراتيجية المتبعة لوضع حد لانتشار أيديولوجية التنظيم ولنجاحاته من ناحية بناء الدولة يعتمد على قدرتنا على إعاقة مشروعه ماديا من خلال تكثيف الضغوط عليه، وفي الوقت نفسه، إعادة بناء المؤسسات الفاعلة المعنية بالحوكمة وإنفاذ القانون وتوفير الأمن لجميع المواطنين.
هددت عضو مجلس النواب، الدكتورة آمنة نصير -التي ترأس أول جلسة في البرلمان المصري المزمع، باعتبار أنها الأكبر سنا- أعضاء حزب "النور"، بأنهم في حال قيامهم بوضع لمسات على القَسَم في البرلمان، بأن يضيف أحدهم جملة: "بما لا يخالف شرع الله"، فستقوم بإيقافه في الجلسة فورا.
فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": جناية برهامي على "الدعوة السلفية"!
يواجه "النور" أو الغجر في الأردن وضعا جديدا، حيث يطالبون بحقوقهم وبتمثيل لهم في البرلمان، والخروج من حالة الدرجة الثالثة التي يعيشون فيها منذ عقود. وقد أدى "النور" الذين يعرفون ببني مرة، دورا في تأسيس المملكة واعتمد عليهم الملك عبدالله الأول..
نناقش في هذا المقال ثلاثة تصريحات عن حزب النور للوساطة مع الإخوان. الأول أبدوا فيه استعدادهم لتأدية دور الوساطة وفق القواعد التي تحددها الحكومة، والثاني قالوا فيه إن هذه ليست فكرتهم وأن الوساطة لم تكن مطروحة من جانب الحزب، ونفوا الشائعات التي انتشرت عن طلب الإخوان ذلك، والثالث قالوا فيه أن الإخوان س
تصاعدت مطالب الأحزاب المصرية التي دعت إلى تظاهرات 30 يونيو، باعتذار الرئيس عبد الفتاح السيسي، وإقالة وزير داخليته محمد إبراهيم، على خلفية مقتل شيماء الصباغ القيادية في حزب التحالف الشعبي الاشتراكي..
في وقت أعلنت فيه وزارة الأوقاف رسوب قيادات من "الدعوة السلفية" في امتحاناتها للحصول على تصاريح بالخطابة؛ حذر حزب "النور" السلفي من أن قانون تقسيم الدوائر الانتخابية -الذى أصدره عبدالفتاح السيسي قبل أيام- ينطوي على شبهة عدم الدستورية.
أكد حزب "النور" ذو التوجه السلفي في مصر أنه لا مانع لديه في ترشيح المرأة المتبرجة على قوائمه للانتخابات البرلمانية المزمع تنظيمها في مصر في شهر آذار/ مارس من العام المقبل، وأنه لا يسعى لإقامة "خلافة إسلامية".
الأحداث الأخيرة التي تعصف بالمجتمع العربي تجعلنا أمام ثلاثة نماذج (أيديولوجية) دينية بارزة تعاطت بطرق مختلفة مع هذه الحوادث ونقصد هنا الربيع العربي و"الربيع" المضاد الذي تقوده الأنظمة العميقة الفاسدة.
قال قيادي بحزب النور السلفي، إن حزبه يتعرض لحملة "تكسير عظام" من قوى سياسية منافسة، قبيل الانتخابات البرلمانية المقبلة.
هاجم كل من حزب النور ذو التوجه السلفي، و"الدعوة السلفية"، التي ينبثق الحزب عنها، الدعوة التي أطلقتها "الجبهة السلفية"، تحت عنوان "ثورة إسلامية"، يوم 28 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، للمطالبة بتأكيد الهوية الإسلامية لمصر.
قال الكاتب المصري ومقدم البرامج إبراهيم عيسى أنه ليس هناك في الإسلام ما يسمى بـ"الشريعة الإسلامية أو الخلافة" وأن حزبي النور ومصر القوية "أحزاب دينية كاذبة لا تخرج إلا بيانات عفنة مليئة بالغمز واللمز".
أكد حزب "النور" ذو التوجه السلفي (الضالع في دعم الانقلاب) أنه لا يُوجد في الحزب حاليا أي عضو شارك في اعتصامي "رابعة العدوية" أو "النهضة"، وأن "العدد القليل الذي شارك (في أي منهما) من أعضاء الحزب استقال أو أُقيل في وقتها من الحزب".
أعلن حزب "النور"، أكبر الأحزاب السلفية في مصر، الذي حلّ ثانيًا في البرلمان السابق، رفض توصيفه بأنه حزب "غير دستوري"، وفق ما جاء في أحد المناهج الدراسية المقررة على طلاب المرحلة الثانوية.
ينظر كثيرون إلى إقدام النظام في مصر على حل حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، بمثابة قطع الشعرة الأخيرة معهم فيما اعتبره آخرون الضربة القاضية للعلاقة بينهم.