هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ممدوح الولي يكتب: مشاركة النظام المصري في حصار غزة لم تبدأ مع عملية طوفان الأقصى ولكنها بدأت مع توليه السلطة، حينما بدأ بهدم الأنفاق الواصلة بين غزة ورفح المصرية
خلص المؤرخ والباحث الفرنسي جان-بيير فيليو إلى أن السلام لن يعم المنطقة إلا إذا عادت غزة إلى جذورها التاريخية ورفع الحصار عنها..
طالب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، بضرورة أن تكون المستشفيات أماكن للرعاية والتعافي، وليست أماكن خطر ومعاناة مستمرة.
إن ما يحدث لا يمكن أن يستمر، وإنه لا بد من وقفه بشكل أو بآخر، وإنه لا يمكن لأصوات التطرف والقتل ألا تلقى حكماء يردعونها، وإن الأصل أن نجد طريقا يوقف النزيف الإنساني الكبير الذي يتكبده الفلسطينيون على مرأى ومسمع من العالم.
حامد أبو العز يكتب: كان من الممكن على العرب اللعب بأوراق رابحة مهمة مثل تعطيل عبور السفن الإسرائيلية عبر البحر الأحمر الذي فرضه الحوثيون، لوقف العدوان على قطاع غزة وفرض أنفسهم كلاعبين دوليين مهمين بدون حتى التهديد بالسلعة الاستراتيجية الأهم التي يملكونها وهي النفط. ويبدو أنّهم وكالعادة اختاروا أن يقفوا في الجانب الخاطئ من التاريخ؛ بوصفهم عاملا في استمرار العدوان الإسرائيلي على شعب قطاع غزة
شهود عيان أكدوا أن مئات الشاحنات "على مد البصر" تصطف على جانبي الطريق، في الجانب المصري من المعبر، تنتظر الدخول، ما قد يتسبب بفساد محتوياتها من الأغذية والأدوية قبل أن تدخل للقطاع.
دعت منظمة الصحة العالمية في قرار، الأحد، إلى إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بشكل فوري..
اضطر غزيون للرجوع إلى عصر بابور الكاز في ظل الحصار الخانق والعدوان الواسع الذي يتعرض له القطاع..
عبد الرحمن أبو الغيط يكتب: إننا بحاجة إلى حلول أخرى بجانب المظاهرات تشكل ضغطا حقيقيا وإحراجا للحكومات العربية والغربية، وتوصل رسالة واضحة لحكومة الاحتلال بأن مئات الآلاف من الأحرار حول العالم لن يسمحوا لها بأن تستفرد بسكان غزة..
نور الدين العلوي يكتب: قدمت غزة برهانا عظيما على أن مرجعيات الغرب كاذبة ومنحطة ومنافقة للإنسان، ولذلك فإن من يقف مع غزة الآن ينظر بعين الإنسان الحر إلى الفكر الغربي وإلى قوانينه الزائفة وإلى حياته الكاذبة كحام للحريات الإنسانية
يعاني الفلسطينيون في قطاع غزة من أزمة غاز خانقة؛ بسبب حصار الاحتلال.
إسماعيل ياشا يكتب: هذا الاقتراح الذي تناقلته وسائل الإعلام التركية، يبدو رائعا في الوهلة الأولى، وسيكون بالتأكيد لصالح البلدين في حال تحقق، إلا أنه يتجاهل نقاطا في غاية الأهمية تحدد مدى نجاح مثل هذه المساعي. ويجب مراعاة تلك النقاط حتى لا تبتعد الآراء والخطط عن الواقعية
يتكشف خلال أيام الهدنة المزيد عن سوء الوضع في غزة، نتيجة العدوان الذي شنه الاحتلال.
ما زال العشرات من الجرحى والكوادر الطبية محاصرين داخل المستشفى الإندونيسي في غزة..
تحدى ناشط من غزة، الأوضاع الصعبة التي يمر بها القطاع نتيجة العدوان، من أجل كوي ملابسه.
ممدوح الولي يكتب: زادت درجة غيظ النظام الحاكم من حماس بعد إنجازها في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ولهذا اتجهت للمشاركة مع إسرائيل ودول عربية لمعاقبتها، وهو ما أضر كثيرا بسكان غزة وما زال ضرره مستمرا، فحتى الماء الذي يعاني أهل غزة من نقص حاد به لم يقم النظام المصري بتقديمه لهم، كما لا يتم السماح للمصريين الراغبين بمساعدة أشقائهم في غزة؛ ليس فقط بمنع الاقتراب من معبر رفح، بل بالمنع من عبور قناة السويس للوصول إلى سيناء.