هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الكيان الصهيوني يقصف مواقع منتقاة في العراق. ما كان سيشكل جريمة شخصية ووطنية لا تغتفر ضد كل مواطن عراقي، أيامنا، بات اليوم «وجهة نظر»، كما كان الاحتلال لديهم أنفسهم، تناقش على منصة مرفوعة خارج البرلمان للاستهلاك السريع وامتصاص الغضب، بتصريحات سياسية منمقة، سرعان ما تم وضعها في خانات التقسيم الطائفي
من هي الدول أو القوى أو الاتحادات والمنظمات والهيئات والشخصيات المتورطة بصورة مباشرة أو غير مباشرة في اندلاع الحرائق غير المسبوقة في غابات الأمازون المطيرة، والتي تلعب الدور الأكبر في حماية كوكب الأرض من الاحتباس الحرارى؟
العدوان الإسرائيلي، على لبنان، لا يتوقف على سقوط طائرتي الاستطلاع، ومنها واحدة تحمل كمية من المتفجرات، على الضاحية، الجنوبية في بيروت، معقل قيادة "حزب الله".
بات الأمر قاطعا في وضوحه: أمريكا و«إسرائيل» تواجهان المقاومة بأطرافها جميعا على مستوى منطقة غرب آسيا برمتها، من شواطئ فلسطين ولبنان وسوريا، إلى أعالي جبال أفغانستان. المواجهة متواصلة ومتصاعدة وتتخذ أشكالا شتّى وتُستخدم فيها أسلحة متعددة. في المقابل، يقوم محور المقاومة بأطرافه جميعا، متحدين ومنفر
تبقى سياسة واشنطن المتقلبة أساسا لكثير من الأزمات الثنائية والإقليمية عالميا، ولكن صراعا بين الجارتين النوويتين سيكون له بلا شك ارتدادات كبيرة جدا سياسيا واستراتيجيا في آسيا والعالم، هاس ختم مقاله بعبارة مهمة "جنوب آسيا إقليم بحاجة لإدارة، وليس مشكلة بحاجة لحل"؛ أي إن العلاقات المعقدة في هذه الم
في قمة مجموعة السبع الكبرى، ركز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اهتمامه على بلد لم تحضر القمة، وأعلن يوم الثلاثاء الماضي: «أعتقد أنه من الملائم بشكل كبير أن تشارك روسيا»، وكانت مشاركة روسيا قد توقفت في الاجتماعات السنوية لأكثر اقتصاديات العالم تقدما، بعد أن ضمت شبه جزيرة القرم عام 2014، ليتحول ما كان
ألقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قنبلة صادمة، يوم الجمعة الماضي، إذ صرح مكتبه الرئاسي بأن فرنسا تعارض التصديق على الاتفاقية التجارية الكبيرة التي أبرمها الاتحاد الأوروبي مع مجموعة «ميركورسر» لبلدان أمريكا الجنوبية، نظرا لأن إحدى الدول الأعضاء في المجموعة، وهي البرازيل، قد أظهرت تقاعسا واضحا ف
معركة جديدة أخرى، ذات حسابات ضيقة، دارت رحاها اليومين الماضيين في مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة (شرق اليمن) بين قوات الجيش الوطني والقوات التابعة لـ«المجلس الانتقالي الجنوبي»، الساعية لانفصال جنوب اليمن عن شماله، هذه المعركة لم تكن سوى حلقة جديدة من مسلسل تحول خطير في مسار الأحداث سلكه «المجلس الانتقا
نظرياً، يمثل فلسطينيو الداخل 24 مقعداً في الكنيست؛ على اعتبار أنهم يمثلون 20% من سكان إسرائيل، وعدد مقاعد الكنيست 120 مقعداً.
وأخيراً تنفس السودانيون الصعداء، وتمكنوا من التوافق على بيان دستوري وخارطة طريق للمرحلة الانتقالية؛ كما استطاعوا تشكيل مجلس سيادي عسكري- مدني؛ وتعيين الخبير الاقتصادي المعروف عبد الله حمدوك رئيساً للحكومة التي من المفروض أن تتشكل في غضون أيام؛ كل ذلك بعد أشهر عدّة، خيّم عليها التوتر والتشنج، والاتها
بعد الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة، التي جرت الربيع الماضي، اعتبرت أوساط سياسية وإعلامية في الغرب أن المجتمع الإسرائيي بات أقل ديمقراطية وأكثر عنصرية وشوفينية.
لم يكن هذا السؤال يُلح عليّ، والحقيقة أنني لا أزعم أنني أملك إجابة جاهزة أو يقينا لكنني في المقابل أزعم، بل أكاد أجزم أنك لو طرحت هذا السؤال على السيسي نفسه، فإنه لن يجيب مباشرة، إنه سيتلعثم ويرتبك وقد يتعرق كما حدث في مقابلة قناة CBS الإخبارية. قد يندفع مؤكدا حقه في الحديث متى وأنَّى شاء، وأنه شاع
الغطرسة تصيب المصابين بها بالعمى وسوء التقدير، وإسرائيل في ذروة غطرستها في هذه المرحلة، وهي تقاتل على جبهات مختلفة ظنا منها أنها لن تتحد يوما، لكن رهانا كهذا، سيسقط حال استمرت العدوانية الإسرائيلية على انفلاتها، وإن لم تتدخل الولايات المتحدة على نحو خاص، لكبح الشهية العدوانية الإسرائيلية المف
يعود اكتشاف أعمال ابن خلدون الفكرية، الذي عاش في القرن الرابع عشر الميلادي، وترك نظرية في التطور الاجتماعي، ما زال يعاد تثمينها، وقد سماها الغربيون أول تفسير لا ديني للتاريخ، إلى المستشرق ويليم ماك كوكن سلين، الإيرلندي الفرنسي، في النصف الأول من القرن التاسع عشر.
طالما تنافس السعوديون والإماراتيون على مدى عقود وتخاصموا، والآن عادت التوترات بين الطرفين من جديد بسبب اليمن.
هذا السؤال قبل عدة شهور فقط لم يكن سوى مجرد سؤال افتراضي، يتم طرحه في التحليل المقارن، وفي منهج عرض المقاربات والسيناريوهات التي تنتمي إلى عوالم الدراسات والأبحاث الأكاديمية الصرفة.