هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من المؤكد هنا، أن العلاقات الأردنية السورية، في جانبها الاقتصادي، تمر في أسوأ حالاتها، منذ افتتاح معبر جابر، وهي غير مؤهلة حاليا، للتطور، تعبيرا عن موقف سياسي أولا..
انتخابات الكنيست المقبلة في 17 من أيلول (سبتمبر) والمنافسة هي بين ليكود برئاسة الإرهابي بنيامين نتانياهو وحزب الأزرق والأبيض برئاسة رئيس الأركان السابق بيني غانتز. استطلاعات الرأي العام تجعل حظ كل من الفريقين قريبا جداً من الفريق الآخر.
ترامب ونتنياهو ذاهبان، وتبقى فلسطين ومآذن مساجدها وأجراس كنائسها خالدة في الضمير الجمعي للأمة وشبابها
لأول مرة يعلن الجيش الإسرائيلي عن مهاجمة أهداف إيرانية في سوريا وذلك في سياق تقويض التموضع الإيراني في سوريا. ولعل هذا الإعلان بالهجوم لم يخطر على بال المراقبين، ما يطرح سؤالا مشروعا يتعلق بحقيقة تغير إسرائيل في سياسة مواجهتها لما تراه خطرا إيرانيا.
أكمل الحراك الشعبي شهره السادس، ولكن لا شيء ذا بال تغير في المشهد السياسي، فالحراك الشعبي مستمر في رفضه للحوار مع من يسميهم العصابة وبقايا العصابة، وهيئة الحوار التي ينسق أعمالها كريم يونس مستمرة في الحوار مع الشخصيات والأحزاب السياسية والجمعيات ومن تسميهم “فواعل الحراك”، وبعض النخب منشغلة بحوار أقر
في المراحل الأولى من تاريخ البشرية وفي إطار صراع الإنسان الأول مع الطبيعة ومحاولات حماية نفسه والاستجابة إلى شتى دوافع نزعة البقاء، فكرت الجماعات الإنسانية منذ الطور البدائي في ابتكار أسلحة تدافع بها عن نفسها. وتطورت هذه الأسلحة على مراحل التاريخ وكان النظر إليها دائماً باعتبارها دليل ذكاء الإنسان و
الكيان الصهيوني يقصف مواقع منتقاة في العراق. ما كان سيشكل جريمة شخصية ووطنية لا تغتفر ضد كل مواطن عراقي، أيامنا، بات اليوم «وجهة نظر»، كما كان الاحتلال لديهم أنفسهم، تناقش على منصة مرفوعة خارج البرلمان للاستهلاك السريع وامتصاص الغضب، بتصريحات سياسية منمقة، سرعان ما تم وضعها في خانات التقسيم الطائفي
من هي الدول أو القوى أو الاتحادات والمنظمات والهيئات والشخصيات المتورطة بصورة مباشرة أو غير مباشرة في اندلاع الحرائق غير المسبوقة في غابات الأمازون المطيرة، والتي تلعب الدور الأكبر في حماية كوكب الأرض من الاحتباس الحرارى؟
العدوان الإسرائيلي، على لبنان، لا يتوقف على سقوط طائرتي الاستطلاع، ومنها واحدة تحمل كمية من المتفجرات، على الضاحية، الجنوبية في بيروت، معقل قيادة "حزب الله".
بات الأمر قاطعا في وضوحه: أمريكا و«إسرائيل» تواجهان المقاومة بأطرافها جميعا على مستوى منطقة غرب آسيا برمتها، من شواطئ فلسطين ولبنان وسوريا، إلى أعالي جبال أفغانستان. المواجهة متواصلة ومتصاعدة وتتخذ أشكالا شتّى وتُستخدم فيها أسلحة متعددة. في المقابل، يقوم محور المقاومة بأطرافه جميعا، متحدين ومنفر
تبقى سياسة واشنطن المتقلبة أساسا لكثير من الأزمات الثنائية والإقليمية عالميا، ولكن صراعا بين الجارتين النوويتين سيكون له بلا شك ارتدادات كبيرة جدا سياسيا واستراتيجيا في آسيا والعالم، هاس ختم مقاله بعبارة مهمة "جنوب آسيا إقليم بحاجة لإدارة، وليس مشكلة بحاجة لحل"؛ أي إن العلاقات المعقدة في هذه الم
في قمة مجموعة السبع الكبرى، ركز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اهتمامه على بلد لم تحضر القمة، وأعلن يوم الثلاثاء الماضي: «أعتقد أنه من الملائم بشكل كبير أن تشارك روسيا»، وكانت مشاركة روسيا قد توقفت في الاجتماعات السنوية لأكثر اقتصاديات العالم تقدما، بعد أن ضمت شبه جزيرة القرم عام 2014، ليتحول ما كان
ألقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قنبلة صادمة، يوم الجمعة الماضي، إذ صرح مكتبه الرئاسي بأن فرنسا تعارض التصديق على الاتفاقية التجارية الكبيرة التي أبرمها الاتحاد الأوروبي مع مجموعة «ميركورسر» لبلدان أمريكا الجنوبية، نظرا لأن إحدى الدول الأعضاء في المجموعة، وهي البرازيل، قد أظهرت تقاعسا واضحا ف
معركة جديدة أخرى، ذات حسابات ضيقة، دارت رحاها اليومين الماضيين في مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة (شرق اليمن) بين قوات الجيش الوطني والقوات التابعة لـ«المجلس الانتقالي الجنوبي»، الساعية لانفصال جنوب اليمن عن شماله، هذه المعركة لم تكن سوى حلقة جديدة من مسلسل تحول خطير في مسار الأحداث سلكه «المجلس الانتقا
نظرياً، يمثل فلسطينيو الداخل 24 مقعداً في الكنيست؛ على اعتبار أنهم يمثلون 20% من سكان إسرائيل، وعدد مقاعد الكنيست 120 مقعداً.
وأخيراً تنفس السودانيون الصعداء، وتمكنوا من التوافق على بيان دستوري وخارطة طريق للمرحلة الانتقالية؛ كما استطاعوا تشكيل مجلس سيادي عسكري- مدني؛ وتعيين الخبير الاقتصادي المعروف عبد الله حمدوك رئيساً للحكومة التي من المفروض أن تتشكل في غضون أيام؛ كل ذلك بعد أشهر عدّة، خيّم عليها التوتر والتشنج، والاتها