ما يزال العقل العربي حتى اليوم، قاصرا عن اعتماد التفكير المنطقي في الأسباب التي تقود إلى النتائج، وأكثر قصورا عن اعتماد الفكر والمنطق في التحليل العلمي
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie