استباحة الصهاينة المسجد الأقصى - الجمعة الماضية - والاعتداء على المعتكفين بعد احتجازهم داخله، وضرب القنابل والرصاص على المصلين من مصلى (باب الرحمة) ومصلى (قبة الصخرة)، وضرب القنابل المسيلة للدموع على عيادة الأقصى الطبية وتكسيرها على من في داخلها، والأحداث المأسوية في (حي الشيخ جراح) في القدس، ونحن ف
الأزمة الخليجية أدت دورا كبيرا في الصد عن الثورة السورية، وتجاهل ما يحدث في الداخل السوري حتى استنكار (الغارات - الغازات) الروسية التي تلقى على السوريين بالتعاون مع نظام بشار الإرهابي، ضعف بل مات!
تعهدات و«صواريخ» من الوعود بدأت ترتفع وتيرتها مع اقترابنا من العرس الانتخابي في 26 /11 /2016، وتوزيع «ظروف» بريئة لأهالي المنطقة كونهم هذه الأيام فقط «طيبين ويستاهلون»!